responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1080
5 - حَدِيث جَابر: ثَلَاث من جَاءَ بِهن مَعَ إِيمَان دخل الْجنَّة من أَي أَبْوَاب الْجنَّة شَاءَ وَزوج من الْحور الْعين حَيْثُ شَاءَ: من أَدَّى دينا خفِيا وَقَرَأَ فِي دبر كل صَلَاة {قل هُوَ الله أحد} عشر مَرَّات وَعَفا عَن قَاتله" قَالَ أَبُو بكر: أَو إِحْدَاهُنَّ يَا رَسُول الله قَالَ «أَو إِحْدَاهُنَّ»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط فِي الدُّعَاء بِسَنَد ضعيف.

7 - حَدِيث أنس: إِذا بعث الله عز وَجل الْخَلَائق يَوْم الْقِيَامَة نَادَى مُنَاد من تَحت الْعَرْش ثَلَاثَة أصوات: يَا معشر الْمُوَحِّدين أَن الله قد عَفا عَنْكُم فليعف بَعْضكُم عَن بعض.
أخرجه أَبُو سعيد أَحْمد بن إِبْرَاهِيم الْمُقْرِئ فِي كتاب التَّبْصِرَة والتذكرة بِلَفْظ "يناد مُنَاد من بطْنَان الْعَرْش يَوْم الْقِيَامَة: يَا أمة مُحَمَّد إِن الله تَعَالَى يَقُول مَا كَانَ لي قبلكُمْ فقد وهبته لكم وَبقيت التَّبعَات فتواهبوها وادخلوا الْجنَّة برحمتي «
وَإِسْنَاده ضَعِيف وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط بِلَفْظ» نَادَى مُنَاد يَا أهل الْجمع تداركوا الْمَظَالِم بَيْنكُم وثوابكم عَلّي «وَله من حَدِيث أم هَانِئ» يناد مُنَاد: يَا أهل التَّوْحِيد ليعف بَعْضكُم عَن بعض وَعلي الثَّوَاب"

1 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة: أَن رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم لما فتح مَكَّة طَاف بِالْبَيْتِ وَصَلى رَكْعَتَيْنِ ثمَّ أَتَى الْكَعْبَة فَأخذ بِعضَادَتَيْ الْبَاب فَقَالَ «مَا تَقولُونَ وَمَا تظنون؟» فَقَالُوا: نقُول أَخ وَابْن عَم حَلِيم رَحِيم - قَالُوا ذَلِك ثَلَاثًا - فَقَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم " أَقُول كَمَا قَالَ يُوسُف {لَا تَثْرِيب عَلَيْكُم الْيَوْم يغْفر الله لكم وَهُوَ أرْحم الرَّاحِمِينَ}
رَوَاهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الْوَفَاء من طَرِيق ابْن أبي الدُّنْيَا وَفِيه ضعف.

2 - حَدِيث سُهَيْل بن عَمْرو: لما قدم رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم مَكَّة وضع يَده عَلَى بَاب الْكَعْبَة وَالنَّاس حوله فَقَالَ «لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ صدق وعده وَنصر عَبده وَهزمَ الْأَحْزَاب وَحده» ثمَّ قَالَ «يَا معشر قُرَيْش مَا تَقولُونَ وَمَا تظنون؟» قَالَ: قلت يَا رَسُول الله نقُول خيرا ونظن خيرا أَخ كريم وَابْن عَم رَحِيم وَقد قدرت، فَقَالَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «أَقُول كَمَا قَالَ أخي يُوسُف {لَا تَثْرِيب عَلَيْكُم الْيَوْم يغْفر الله لكم} »
بِنَحْوِهِ: لم أَجِدهُ.

3 - حَدِيث أنس «إِذا وقف الْعباد نَادَى مُنَاد ليقمْ من أجره عَلَى الله فَلْيدْخلْ الْجنَّة»
قيل من ذَا الَّذِي أجره عَلَى الله؟ قَالَ «الْعَافُونَ عَلَى النَّاس ... الحَدِيث» أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَفِيه الْفضل بن يسَار وَلَا يُتَابع عَلَى حَدِيثه.

4 - حَدِيث ابْن مَسْعُود «لَا يَنْبَغِي لَو إِلَى أَمر أَن يُؤْتَى بِحَدّ إِلَّا أَقَامَهُ وَالله عَفْو يحب الْعَفو ثمَّ قَرَأَ {وليعفوا وليصفحوا} الْآيَة»
أخرجه أَحْمد وَالْحَاكِم وَصَححهُ وَتقدم فِي آدَاب الصُّحْبَة.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1080
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست