responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1079
3 - حَدِيث عَائِشَة: مَا رَأَيْت رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم منتصرا من مظْلمَة ظلمها قطّ مَا لم ينتهك من محارم الله، فَإِذا انتهك من محارم الله شَيْء كَانَ أَشَّدهم فِي ذَلِك غَضبا، وَمَا خير بَين أَمريْن إِلَّا اخْتَار أيسرهما مَا لم يكن إِثْمًا"
أخرجه التِّرْمِذِيّ فِي الشَّمَائِل وَهُوَ عِنْد مُسلم بِلَفْظ آخر وَقد تقدم.

6 - حَدِيث «إِن المظلومين هم المفلحون يَوْم الْقِيَامَة»
وَفِي أَوله قصَّة رَوَاهُ ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الْعَفو من رِوَايَة أبي صَالح الْحَنَفِيّ مُرْسلا.

2 - حَدِيث «التَّوَاضُع لَا يزِيد العَبْد إِلَّا رفْعَة فتواضعوا يرفعكم الله»
أخرجه الْأَصْفَهَانِي فِي التَّرْغِيب والترهيب وَأَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.

4 - حَدِيث عقبَة بن عَامر «يَا عقبَة أَلا أخْبرك بِأَفْضَل أَخْلَاق أهل الدُّنْيَا وَالْآخِرَة تصل من قَطعك وَتُعْطِي من حَرمك وتعفوا عَمَّن ظلمك»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا وَالطَّبَرَانِيّ فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب بِإِسْنَاد ضَعِيف وَقد تقدم.

1 - حَدِيث " ثَلَاث وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ إِن كنت حلافا لحفت عَلَيْهِنَّ: مَا نقص مَال من صَدَقَة فتصدقوا، وَلَا عَفا رجل عَن مظْلمَة يَبْتَغِي بهَا وَجه الله إِلَّا زَاده الله بهَا عزا يَوْم الْقِيَامَة، وَلَا فتح رجل عَلَى نَفسه بَاب مَسْأَلَة إِلَّا فتح الله عَلَيْهِ بَاب فقر"
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي كَبْشَة الْأَنمَارِي وَلمُسلم وَأبي دَاوُد نَحوه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

5 - حَدِيث: قَالَ مُوسَى يَا رب أَي عِبَادك أعز عَلَيْك؟ قَالَ الَّذِي إِذا قدر عَفا.
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَفِيه ابْن لَهِيعَة.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1079
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست