responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1033
1 - حَدِيث سليم بن جَابر: أتيت النَّبِي عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام فَقلت عَلمنِي خيرا أنتفع بِهِ، فَقَالَ «لَا تحقرن من الْمَعْرُوف شَيْئا وَلَو أَن تصب من دلوك فِي إِنَاء المستقى، وَأَن تلقي أَخَاك ببشر حسن وَإِن أدبر فَلَا تغتابنه»
أخرجه أَحْمد فِي الْمسند وَابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت وَاللَّفْظ لَهُ وَلم يقل فِيهِ أَحْمد «وَإِذا أدبر فَلَا تغتابه» وَفِي إسنادهما ضعف.

2 - حَدِيث «إِن من أعظم الفرى أَن يُدعَى الرجل إِلَى غير أَبِيه أَو يرَى عَيْنَيْهِ فِي الْمَنَام مَا لم تريا أَو يَقُول عَلَى مَا لم أقل»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث وَاثِلَة بن الْأَسْقَع وَله من حَدِيث ابْن عمر «من أفرى الفرى أَن يرَى عَيْنَيْهِ مَا لم تريا» .

3 - حَدِيث «من كذب فِي حلمه كلف يَوْم الْقِيَامَة أَن يعْقد بَين شعيرَة»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس.

الآفة الخامسة عشر: الغيبة

4 - حَدِيث «كل الْمُسلم عَلَى الْمُسلم حرَام دَمه وَمَاله وَعرضه»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

5 - حَدِيث «لَا تَحَاسَدُوا وَلَا تباغضوا وَلَا يغتب بَعْضكُم بَعْضًا وَكُونُوا عباد الله إخْوَانًا»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة دون قَوْله «وَلَا يغتب بَعْضكُم بَعْضًا» وَقد تقدم فِي آدَاب الصُّحْبَة.

6 - حَدِيث جَابر وَأبي سعيد «إيَّاكُمْ والغيبة فَإِن الْغَيْبَة أَشد من الزِّنَا، فَإِن الرجل يَزْنِي وَيَتُوب فيتوب الله سُبْحَانَهُ عَلَيْهِ وَإِن صَاحب الْغَيْبَة لَا يغْفر لَهُ حَتَّى يغْفر لَهُ صَاحبه»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت وَابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء وَابْن مرْدَوَيْه فِي التَّفْسِير.

7 - حَدِيث أنس «مَرَرْت لَيْلَة سرى بِي عَلَى أَقوام يخمشون وُجُوههم بأظافيرهم فَقلت يَا جِبْرِيل من هَؤُلَاءِ؟ قَالَ هَؤُلَاءِ الَّذين يغتابون النَّاس ويقعون فِي أعراضهم»
أخرجه أَبُو دَاوُد مُسْندًا ومرسلا والمسند أصح.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1033
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست