responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 381
31 - (باب أيُّ العمل أفضل وأيُّ الدِّين أحبُّ إلى الله) (1)
200 - عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ الله، مَا الإسْلاَمُ؟. قَالَ: "أَنْ يُسْلِمَ قَلْبُكَ، وَأَنْ يَسْلَمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِكَ وَيَدِكَ".
قَالَ: فَأَيُّ الإسْلاَمِ أَفْضَلُ؟.
(مص: 83) قَالَ: "الإِيمَانُ".
قَالَ: وَمَا الإيمَانُ؟.
قَالَ: "أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ".
قَالَ: فَأَيُّ الإيمَانِ أَفْضَلُ؟.
قَالَ: "الْهِجْرَةُ".
قَالَ: وَمَا الْهِجْرَةُ؟.
قَالَ: "أَنْ تَهْجُرَ السُّوْءَ".
قَالَ: فَأَيُّ الْهِجْرَةِ أَفْضَلُ؟.
قَالَ: "الْجهَادُ".
قَالَ: وَمَا الْجِهَادُ؟.

= ونسبه المتقي الهندي في الكنز 1/ 287 برقم (1392) إلى أبي يعلى، والبيهقي في شعب الإيمان. وانظر الحديث السابق برقم (168).
(1) في (ظ، م) تأخر هذا الباب. وقدم الذي يليه.
اسم الکتاب : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 381
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست