responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 382
قَالَ: "أَنْ تُقَاتلَ الْكُفَّارَ إذَا لَقِيتَهُمْ".
قَالَ: فَأَيُّ الْجِهَادِ أَفْضَلُ؟
قَالَ: "مَنْ عُقِرَ جَوَادُهُ، وَأُهَرِيقَ دَمُهُ".
قُلْتُ: وهو يأتي [1] بتمامه في فضل الحج.
رواه أحمد، والطبراني [2] في الكبير بنحوه [3]، ورجاله ثقات.
201 - وَعَنْ عَبْدِ الله بْنِ سَلاَمٍ -رَضيَ الله عَنْهُ- قَالَ: بَيْنَمَا نَحْنُ نَسِيرُ مَعَ رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - إذْ سَمِعَ الْقَوْمَ وَهُمْ يَقُولُونَ: أَيُّ الأعْمَالِ أَفْضَلُ يَا رَسُولَ الله؟.
فَقَالَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: "إيمَانٌ بِالله، وَجِهَادٌ في سَبِيلِ الله، وَحَجٌّ مَبْرُورٌ" ثُمَّ سُمِعَ نِدَاءٌ في الْوَادِي يَقُولُ: أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَه إلاَّ الله، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ الله.

[1] سقطت من (م).
[2] هو في الجزء المفقود من معجمه الكبير. ولكن أخرجه عبد الرزاق 11/ 127 برقم (20107) -ومن طريقه أخرجه أحمد 4/ 114 - من طريق معمر، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن عمرو بن عبسة ...
وهذا إسناد صحيح، أبو قلابة هو عبد الله بن زيد الجرمي. وأيوب هو السختياني. وسيأتي بتمامه في الحج، باب: فضل الحج والعمرة.
[3] سقطت، من (ظ).
اسم الکتاب : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 382
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست