responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 348
رواه أحمد [1]، وفي إسناده علي بن مسعدة وثقه جماعة، وضعفه آخرون.
167 - وَعَنْ أَبِي رَزِين الْعُقَيْلِي -رَضِيَ الله عَنْهُ- قَالَ: أَتَيْتُ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - فَقُلْتُ: يَا رَسُول الله، كَيْفَ يُحْيِي الله الْمَوْتَى؟.
قَالَ: "أَمَرَرْتَ بِأَرْضٍ مِنْ أَرْضِكَ مُجْدِبَةٍ، ثُمَّ مَرَرْتَ بِهَا مُخْصِبَةً؟ ".
قَالَ: نَعَمْ.
قَالَ: "كَذلِكَ [2] النُّشُورُ".
قَالَ: يَا رَسُولَ الله، مَا الإيمَانُ؟.
قَالَ: "أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لاَ إِلَهَ إلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَأنْ يَكُونَ الله وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إلَيْكَ مِمَّا سِوَاهُمَا، وَأَنْ تَحْتَرِقَ في النَّارِ أَحَبُّ إلَيْكَ مِنْ أَنْ تُشْرِكَ بِالله شَيْئاً، وَأَنْ تُحِبَّ غيْرَ ذِي نَسَبٍ لاَ تُحِبُّهُ إلاَّ لله (مص: 73) فَإذَا كُنْتَ كَذلِكَ

= وأورده المنذري في "الترغيب الترهيب" 3/ 353، 527 وقال: "رواه أحمد، وابن أبي الدنيا في "الصمت" كلاهما من رواية علي بن مسعدة".
ونسبه الهندي في "كنز العمال" 9/ 56 برقم (24925) إلى أحمد، والبيهقي في شعب الإيمان، وقال: "وحسن". سيأتي أيضاً برقم (187).
(1) "رواه أحمد" ساقطة من (م).
[2] في (م): "ذلك".
اسم الکتاب : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 348
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست