responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 302
رَمَضَانَ، وَانْظُرْ مَا تُحِبُّ النَّاسَ أَنْ [1] يَأَتُوهُ إلَيْكَ فَافْعَلْهُ بِهِمْ، وَمَا كَرِهْتَ أَنْ يَأتُوهُ إلَيْكَ فَذَرْهُمْ مِنْهُ".
رواه الطبراني في الكبير [2]، وفي إسناده حجير وهو ابن الصحابي، ولم أر من ذكره.
125 - وَعَنْ عَلِيٍّ -رَضيَ الله عَنْهُ-، عَنْ رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - أَنَّهُ
قَالَ: "بَعَثَ الله يَحْيَىَ بْنَ زَكَرِيَّا إلى بَنِي إسْرَائِيلَ بِخَمْسِ كَلِمَاتٍ، فَلَمَّا بَعَثَ الله عِيسَى، قَالَ الله -تَبَارَكَ وَتَعَالَى-[يَا عِيسَى] [3]، قُلْ لِيَحْيَى بْن زَكَرِيَّا: إمَّا أَنْ تُبَلِّغَ مَا أُرْسِلْتَ بِهِ إلَى بَنِي إسْرَائِيلَ، وَإمَّا أَنْ أُبَلِّغَهُمْ [4]، فَخَرَجَ يَحْيَى حَتَّى صَارَ إلَى بَنِي إسْرَائِيلَ، فَقَالَ: إنَّ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَأمُركُمْ أَنْ تَعْبُدُوهُ وَلاَ

[1] سقطت من (مص، ظ، م).
[2] أخرجه الطبراني في الكبير 19/ 210 برقم (474) من طريق معاذ بن المثنى بن معاذ بن معاذ العسكري، حدثنا أبي، حدثنا ابن عون، عن محمد بن جحادة، عن زميل له يخبر عن أبيه، وكان يكنى أبا المنتفق ... وهذا إسناد ضعيف. وليس فيه حجير كما قال الهيثمي.
وقال الطبراني: "اضطرب ابن عون في إسناد هذا الحديث ولم يضبطه عن محمد بن جحادة، وضبطه همام". وانظر الحديث المتقدم برقم (122). وانظر الحديثين السابقين. وكنز العمال 15/ 943 برقم (43623).
[3] زيادة من (ظ، م).
[4] في جميع أصولنا: "تبلغهم" وهو تحريف.
اسم الکتاب : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 302
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست