responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح ابن حبان - محققا المؤلف : ابن حبان    الجزء : 1  صفحة : 474
238 - أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ قَالَ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ عَنْ أَبِي قِلَابَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ أَنْ يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لا يحبه إلا الله وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ تُوقَدَ لَهُ نَارٌ فَيُقْذَفَ فِيهَا"[1]. [93:1]

= شعبة، عن قتادة، عن أنس.
وأخرجه النسائي 8/94 في الإيمان وشرائعه: باب طعم الإيمان، عن إسحاق بن إبراهيم عن جرير، عن منصور، عن طلق بن حبيب، عن أنس.
وأخرجه أيضاً 8/97 عن علي بن حجر، عن إسماعيل، عن حميد عن أنس،.
وأخرجه الطبراني في "الكبير" "724"، و"الصغير" 1/257 _ 258 من طريق سعيد بن أبي مريم، عن موسى بن يعقوب الزمعي، عن أبي الحويرث، عن نعيم المجمر، عن أنس.
وأخرجه أحمد 3/113 _114 من طريق يحيى بن سعيد، عن نوفل بن مسعود، عن انس بلفظ: "ثلاث من كن فيه حرم على النار، وحرمت النار عليه: إيمان بالله، وحب الله، وأن يلقى في النار فيحرق أحب إليه من أن يرجع إلى الكفر".
[1] إسناده صحيح على شرط الشيخين، عبد الوهّاب هو ابن عبد المجيد الثقفي، ثقةن تغير قبل موتهبثلاث سنين، لكنه لم يحدث في زمن التغيير، إذ حجب الناس عنه، كما ذكره العقيلي في "الضعفاء" 3/75، ولم ينفرد به كما في الحديث السابق.
وأخرجه البخاري "16" في الإيمان: باب حلاوة الإيمان، وابن منده في "الإيمان" "281" من طريق محمد بن المثنى، بهذا الإسناد.
وأخرجه أحمد 3/103، والبخاري "6941" في الإكراه: باب من اختار الضرب والقتل والهوان على الكفر، ومسلم "43" في الإيمان: باب بيان خصالٍ من اتصف بهن وجد حلاوة الإيمان، والترمذي "2624" في الإيمان، وابن منده "281"، من طرق عن عبد الوهاب الثقفي، بهذا الإسناد.
اسم الکتاب : صحيح ابن حبان - محققا المؤلف : ابن حبان    الجزء : 1  صفحة : 474
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست