responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 124
"لا يزال الله يغرس في هذا الدين غرسًا [1]؛ يستعملهم في طاعته".
حسن - "الصحيحة" (2442)، "تيسير الانتفاع/ بكر بن زرعة الخولاني" ..

9 - باب في النية في طلب العلم
75 - 89 - عن أبي هريرة، قال: قال رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
"من تعلَّمَ علماً مما يُبتغى به وجهُ اللهِ، لا يتعلمه إلّا ليصيبَ عَرَضًا من الدنيا؛ لم يجد عَرف الجنّة يوم القيامة".
صحيح لغيره - "اقتضاء العلم العمل" (رقم: 102)، "المشكاة" (227).

76 - 90 - عن جابر، قال: قال رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
"لا تَعلَّموا العلمَ لتباهوا به العلماء، ولا تماروا به السفهاء، ولا تَخَيَّروا [2] به المجالس، فمن فعل ذلك فالنارُ النارُ".
صحيح لغيرِه - "التعليق الرَّغيب" ([1]/ 68).

10 - باب جدال المنافق
77 - 91 - عن عمران بن حصين قال: قال رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
"أخوف ما أخاف عليكم جدالُ منافق عليم اللسان".
صحيح - "التعليق الرغيب" ([1]/ 78).

[1] في الأصل زيادة: "بغرس يغرس"، والتصويب من مصادر التخريج منها "الثقات".
[2] الأَصل: "ولا تجيزوا"! وعلى هامشه: "كذا، وفي "النهاية" أجازَ الأمر يجيزه: إذا أمضاه وجعله جائزًا"!
ولا وجه لهذا المعنى هنا، والتصويب من الأَصل (77 - الإِحسان)، و"ابن ماجه" وغيرهما.
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 124
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست