responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 420
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= وأخرجه أبو بكر بن أبي شيبة 2/ 280 باب: من رخص في ذلك، وأحمد 1/ 25 - 26، 34 من طريق أبي معاوية، بهذا الإِسناد.
وأخرجه الترمذي في الصلاة (169) باب: ما جاء في الرخصة في السمر بعد العشاء، من طريق أحمد بن منيع،
وأخرجه أبو نعيم في "حلية الأولياء" 1/ 124، والفسوي في "المعرفة والتاريخ" 2/ 538 - 539 من طريق أبي نعيم الفضل بن دكين،
وأخرجه ابن أبي داود في "المصاحف " ص (137) من طريق أحمد بن سنان،
وأخرجه البيهقي في الصلاة 1/ 453 من طريق أحمد بن عبد الجبار، جميعهم حدثنا أبو معاوية، بهذا الإِسناد.
وصححه ابن خزيمة 2/ 291 برقم (1341). وقال الترمذي: "حديث عمر حديث حسن".
وأخرجه أحمد 1/ 25 - 26 من طريق أبي معاوية،
وأخرجه النسائي في الكبرى- فيما ذكره المزي في "تحفة الأشراف" 8/ 99 برقم
(10628) - من طريق محمد بن زنبور المكي، حدثنا فضيل بن عياض، كلاهما عن
الأعمش، عن خيثمة، عن قيس بن مروان أنه أتى عمر بن الخطاب ... وعند
النسائي زيادة "عن خيثمة وعلقمة، عن قيس ... ".
وأخرجه أحمد 1/ 38، والبخاري في التاريخ 7/ 199 من طريقين عن عبد الواحد بن زياد، حدثنا الحسن بن عبيد الله، حدثنا إبراهيم، عن علقمة، عن القرثع، عن قيس- أو ابن قيس- رجل من جعفى، عن عمر بن الخطاب ... وعند البخاري: "عن قرثع، عن رجل من جعفى".
وقال الترمذي: "وقد روى هذا الحديثَ الحسنُ بن عبيد الله، عن إبراهيم، عن علقمة، عن رجل من جعفي يقال له: قيس، أو: ابن قيس، عن عمر، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - هذا الحديث في قصة طويلة".
وقال في "العلل المفرد": "إن البخاري حكم بحديث الحسن بن عبيد الله، على حديث الأعمش، وكأنه من أجل زيادة: القرثع".
وقال الدارقطني في "العلل" وقد سئل عن حديث: قيس بن مروان، عن عمر: =
اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 420
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست