responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 366
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= وأخرجه الترمذي في الطهارة (110) باب: ما جاء أن الماء من الماء- ومن طريقه أخرجه الحازمي في الاعتبار ص: (67) - من طريق أحمد بن منيع،
وأخرجه الطحاوي 1/ 57 باب: الذي يجامع ولا ينزل من طريق الحماني،
وأخرجه البيهقي في الطهارة 1/ 165 باب: وجوب الغسل بالتقاء الختانين، من طريق الحسن بن عرفة، جميعهم حدثنا عبد الله بن المبارك، بهذا الإِسناد.
وصححه ابن خزيمة 1/ 113، وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح".
وأخرجه أحمد 5/ 115، وابن ماجه في الطهارة (659) باب: في وجوب الغسل إذا التقى الختانان، من طريق عثمان بن عمر، أنبأنا يونس، به. وصححه ابن خزيمة 1/ 112 برقم (225)
وأخرجه الدارمي في الطهارة 1/ 194 باب: الماء من الماء، من طريق عبد الله ابن صالح، حدثني الليث، حدثني عقيل،
وأخرجه الترمذي في الطهارة (111) من طريق أحمد بن منيع، حدثنا عبد الله بن
المبارك، أخبرني معمر كلاهما عن الزهري، به. وصححه ابن خزيمة 1/ 113.
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح".
وأخرجه أبو داود في الطهارة (214) باب: في الإكسال- ومن طريقا، أخرجه البيهقي 1/ 165 - من طريق أحمد بن صالح، حدثنا ابن وهب، أخبرني عمرو ابن الحارث، عن ابن شهاب: حدثني بعض من أرضى أن سهل بن سعد، به.
وأخرجه الدارمي 1/ 194، والطحاوي في "شرح معاني الأثار" 1/ 57 من طريق ابن شهاب، بالإِسناد السابق.
وأخرجه أبو داود (215) - ومن طريقه أخرجه البيهقي 1/ 166، والدارقطني 1/ 126 باب: نسخ قوله: "الماء من الماء"- من طريق محمد بن مهران، حدثنا مبشر الحلبي، عن محمد أبي غسان". عن أبي حازم، عن سهل، به. وقال البيهقي: "صحيح".
وأخرجه عبد الرزاق 1/ 248 برقم (951) من طريق معمر، عن الزهري، عن سهل بن سعد الساعدي- وكان قد أدرك النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: إنما كان قول الأنصار: الماء من الماء ... والذي نرجحه أن اسم أبي بن كعب سقط من الإِسناد، والله أعلم. =
اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 366
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست