responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 365
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= ولكن أخرجه ابن خزيمة 1/ 113 برقم (226) من طريق أبي موسى، حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا معمر، عن الزهري قال: أخبرني سهل بن سعد .... وفي هذا الدليل القوي لدفع ما قاله البيهقي لولا أن ابن خزيمة قال: "في القلب من هذه اللفظة التي ذكرها محمد بن جعفر -أعني قوله: أخبرني سهل بن سعد- وأهابُ أن يكون هذا وهماً من محمد بن جعفر أو ممن دونه .... ".
واستدرك الحافظ ابن حجر على ابن خزيمة قائلاً في "تلخيص الحبير" 1/ 135: "لكن في كتاب ابن شاهين من طريق معلى بن منصور، عن ابن المبارك، عن يونس، عن الزهري: حدثني سهل ....
وكذا أخرجه بقي بن مخلد في مسنده، عن أبي كريب، عن ابن المبارك".
وقال الحافظ ابن حبان- الإِحسان 2/ 244: "روى هذا الخبر معمر، عن الزهري، من حديث غندر، فقال: أخبرني سهل بن سعد.
ورواه عمرو بن الحارث، عن الزهري قال: حدثني من أرضى، عن سهل بن سعد.
ويشبه أن يكون الزهري سمع هذا الخبر من سهل بن سعد، كما قاله غندر.
وسمعه عن بعض من يرضاه عنه، فرواه مرة عن سهل بن سعد، وأخرى عن الذي رضيه عنه.
وقد تتبعت طرق هذا الخبر على أن أجد أحداً رواه عن سهل بن سعد، فلم أجد في الدنيا أحداً إلا أبا حازم. ويشبه أن يكون الرجل الذي قال الزهري: حدثني من أرضى، عن سهل بن سعد هو أبو حازم رواه عنه". انظر.- الحديث التالي.
ونقول: أخرجه أحمد 5/ 115 من طريق عثفان بن عمر، عن يونبن، عن
الزهري قال: قال سهلِ بن سعد ....
وأخرجه أحمد أيضاً 5/ 116 من طريق محمد بن بكر أخبرنا ابن جريج،
وأخرجه أحمد 5/ 1116 من طريق أبي اليمان، أخبرنا شعيب كلاهما- قال شعيب عن، وقال ابن جريج: قال الزهري: قال سهل بن سعد ... وانظر مصادر التخريج أيضاً. والحديث في الإحسان 2/ 244 برقم (1170).
وأخرجه أحمد 5/ 115 - 116، 116 من طريق علي بن إسحاق، وخلف بن الوليد، =
اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 365
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست