responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 227
3 - باب في جلود الميتة تدبغ
122 - أخبرنا الحسن بن سفيان، حدَّثنا زهير بن عباد الرؤاسي، حدَّثنا مالك، عن يزيد بن عبد الله بن قسيط، عن محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان، عن أبيه [1].

= 7/ 249، والتهذيب وفروعه. والحديث في الإحسان 2/ 294 برقم (1296). وهو عند مالك في الطهارة (13) باب: الطهور للوضوء. ومن طريق مالك هذه أخرجه: الشافعي في الأم 1/ 8 باب: ما ينجس الماء مما خالطه، وعبد الرزاق 1/ 101 برقم (353)، وابن أبي شيبة 1/ 31 باب: من رخص في الوضوء بسؤر الهرة، وأحمد 5/ 303، 309، وأبو داود في الطهارة (75) باب: سؤر الهرة، والترمذي في الطهارة (92) باب: سؤر الهرة، والننسائي في الطهارة 1/ 55 باب: سؤر الهرة، وفي المياه 1/ 178 باب: سؤر الهرة، وابن ماجه في الطهارة (367) باب: الوضوء بسؤر الهرة والرخصة في ذلك، والدارمي في الوضوء 1/ 187 - 188 باب: الهرة إذا ولغت في الإِناء، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/ 18 باب: سؤر الهرة، والبيهقي في الطهارة 1/ 245 باب: سؤر الهرة، والبغوي في "شرح السنة" 69/ 2 برقم (286). وصححه ابن خزيمة برقم (104)، والحاكم 1/ 160 ووافقه الذهبي.
وأخرجه أحمد 5/ 296 من طريق سفيان، عن إسحاق بن عبد الله: حدثتني امرأة عبد الله بن أبي طلحة، أن أبا قتادة ...... وهذا إسناد منقطع إسحاق بن عبد الله ابن أبي طلحة لم يرو عن كبشة بنت كعب بن مالك، وهي زوجة عبد الله بن أبي قتادة، وليست زوجة عبد الله بن أبي طلحة، والله أعلم.
ونسبه الحافظ في "تلخيص الحبير" 1/ 41 إلى مالك، والشافعي، وأحمد، والأربعة، وابن خزيمة، وابن حبان، والحاكم، والدارقطني، والبيهقي. وقال: "وصححه البخاري، والترمذي، والعقيلي، والدارقطني ... ". وأما في "هداية الرواة" (18/ 1) فقد نسبه إلى الأربعة. ويشهد له حديث عائشة عند أبي يعلى برقم (4951) بتحقيقنا.
[1] هكذا جاءت أيضاً عند النسائي، وأظن أنها محرفة، فقد جاءت في كل مصادر =
اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 227
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست