وممن سلك هذا المسلك جوزيف شاخت فى الثلاثة فصول الأولى من كتابه (أصول الفقه المحمدى) [1] وتابعه نصر أبو زيد فى كتابه (الإمام الشافعى وتأسيس الايديلوجية الوسطية) [2] ، وجمال البنا فى كتابيه الأصلان [3] ، والسنة ودورها فى الفقه الجديد [4] ، وإسماعيل منصور فى تبصير الأمة بحقيقة السنة [5] ، ومحمد شحرور فى الدولة والمجتمع [6] وغيرهم [1] انظر: الفصل الأول منه بعنوان (النظرة التقليدية للفقه الإسلامى) والفصل الثانى بعنوان (مدارس الفقه القديمة وموقف الشافعى منها) ، والفصل الثالث بعنوان "الشافعى والأحاديث الفقهية" وغير ذلك فى أماكن متفرقة من كتابه. ترجمه الأستاذ الصديق بشير نقلاً عن مجلة كلية الدعوة بليبيا العدد 11 ص648 – 667. [2] انظر: الإمام الشافعى وتأسيس الإيديلوجية الوسطية ص 5-146. [3] انظر: الأصلان العظيمان ص298-299. [4] انظر: السنة ودورها فى الفقه الجديد ص 15، 61، 96. [5] انظر: تبصير الأمة بحقيقة السنة ص 375. [6] انظر: الدولة والمجتمع ص 235.