وأهل الرأي كما حكاه أحمد أمين في فجر الإسلام [1] . والمعتزلة وهو أحد الأصوب الخمسة عند الإمام القاسم بن إسماعيل الرسي كما سبق في أصول المعتزلة [2] وحديثًا استدل به الدكتور توفيق صدقي [3] ، ويحيي كامل أحمد [4] .
l واستدل بالحديث الثاني الدكتور توفيق صدقي [5] ، والأستاذ جمال البنا [6] .
l واستدل بالحديث الثالث الدكتور توفيق صدقي [7] .
l واستدل بالحديث الرابع الأستاذ جمال البنا [8] ، كما استدل بحديث "عبد الله بن أبي أوفى" [9] في وصية النبي صلى الله عليه وسلم. في مرض موته بالاقتصار على كتاب الله عزَّ وجلَّ [10] ، ونقل كلام الحافظ ابن حجر مبتورًا، وسبق بيان ذلك كما سبق بيان المراد من الأحاديث المرفوعة والموقوفة بالاقتصار على كتاب الله وحده [11] . [1] فجر الإسلام ص 224، وانظر: البحر المحيط للزركشي عزاه إلى أكثر المتكلمين 4 / 351. [2] راجع: إن شئت ما سبق في أصول المعتزلة وموقفهم من السنة ص 105،110، وانظر تأويل مختلف الحديث لابن قتيبة ص 84. [3] مجلة المنار المجلد 9 / 523. [4] تطبيق الشريعة بين الحقيقة وشعارات الفتنة ص 12. [5] مجلة المنار المجلد 9 / 907. [6] السنة ودورها في الفقه الجديد ص 246. [7] مجلة المنار المجلد 9 / 907. [8] السنة ودورها في الفقه الجديد ص 246. [9] عبد الله بن أبي أوفى: صحابي جليل له ترجمة في: الاستيعاب 3 / 870 رقم 1478، واسد الغابة 3 / 181 رقم 2830، وتاريخ الصحابة ص 155 رقم 742، ومشاهير علماء الأمصار ص 62 رقم 320، وتجريد أسماء الصحابة 1 / 299، والإصابة 2 / 274 رقم 4573. [10] أخرجه البخاري (بشرح فتح الباري) كتاب الوصايا، باب الوصايا، وقول النبي صلى الله عليه وسلم. (وصية الرجل مكتوبة عنده) 5 /420 رقم 2740، ومسلم (بشرح النووي) كتاب الوصية، باب ترك الوصية لمن ليس له شئ يوصي فيه 6/ 98 رقم 1634. [11] راجع: إن شئت ص 201، 202.