responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حاضر العالم الإسلامي المؤلف : علي جريشة    الجزء : 1  صفحة : 109
الدمى إن ضاقت بها الشعوب, أو أحاطتها الشكوك, ولها أن تمضي في التوسُّع بعد ذلك غير عابثة بالضمانات, فما ضمانات اليوم بأعظم ولا أبقى من وعود الأمس وقرارته.
كل ذلك لأنَّ إسرائيل أسقطت من حساباتها حاليًا الإسلام وأهله, بعد ما نزل على رءوسهم من ضربات تدوّخ وتكسر وتقتل.
لكن عقيدتنا في الله لم تتزعزع، وإيماننا بانتصار الإسلام لم يهن ولن يهون {وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ} .

اسم الکتاب : حاضر العالم الإسلامي المؤلف : علي جريشة    الجزء : 1  صفحة : 109
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست