responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دلائل النبوة المؤلف : الأصبهاني، إسماعيل    الجزء : 1  صفحة : 51
فَصْلٌ

31 - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ السِّمْسَارُ أَنَا أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ خُورْشِيدَ قَوْلَةُ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ ابْن سُلَيْمٍ ثَنَا الزُّبَيْرُ ثَنَا أَبُو ضَمرَة عَن عبد الله بن عبد العزيز عَنْ عُمَرَ بْنِ مِرْدَاسِ بْنِ عبد الرحمن الْجُنْدَعِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنهُ قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ابْسُطْ ثَوْبَكَ فَبَسَطْتُهُ ثُمَّ حَدَّثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَّةَ النَّهَارِ ثُمَّ ضَمَمْتُ ثَوْبِي إِلَى بَطْنِي فَمَا نَسِيتُ شَيْئًا مِمَّا حَدَّثَنِي
فَصْلٌ

32 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ أَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ أَنَا عَلِيُّ بْنُ عبد الله بْنِ مُبَشِّرٍ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانَ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ عِنِ ابْنِ عَبَاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ أُتِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم رجل من بن عَامِرٍ فَقَالَ أَرِنِي هَذَا الْخَاتَمَ الَّذِي بَيْنَ كَتِفَيْكَ فَإِنْ يَكُ بك طب داويتك فَإِنِّي أَطَبُّ الْعَرَبِ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنِّي أُرِيكَ آيَةً قَالَ نَعَمْ قَالَ ادْع الْعَذْقَ فَنَظَرَ إِلَى عَذْقٍ فِي نَخْلَةٍ فَدَعَاهُ فَجَاءَ يَنْقِزُ حَتَّى قَامَ بَيْنَ يَدَيْهِ فَقَالَ قَلْ لَهُ يرجع قَالَ فَرجع إِلَى مَكَانَهُ فَقَالَ يَا بَنِي عَامِرٍ مَا رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ أَسْحَرَ
قَالَ الْإِمَامُ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ أَهْلُ اللُّغَةِ الطِّبُّ السِّحْرُ وَالطَّبِيبُ الْمُدَاوِي وَقَوْلُهُ أَطَبُّ الْعَرَبِ أَيْ أَعْلَمُهُمْ بِالْمُدَاوَاةِ وَالْعَذْقُ غُصْنُ النَّخْلِ وَنَقَزَ إِذَا وَثَبَ يَنْقِزُ
فَصْلٌ

33 - أَخْبَرَنَا عَاصِمُ بْنُ الْحَسَنِ بِبَغْدَادَ أَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ مَهْدِيٍّ ثَنَا الْحُسَيْن بن يحيى ابْن عَيَّاشٍ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ هُوَ الزَّعْفَرَانِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ الطَّنَافِسِيُّ ثَنَا مِسْعَرٌ عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ رَأَيْتُ عَنْ يَمِينِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَنْ شِمَالِهِ يَوْمَ أُحُدٍ رَجُلَيْنِ عَلَيْهِمَا ثِيَابٌ بَيَاضٌ لَمْ أَرَهُمَا قَبْلَ وَلَا بعد
34 - وَحَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ يَعْنِي عَنْ جَدِّهِ عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَاصٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ لَقَدْ رَأَيْتُ عَنْ يَمِينِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَنْ يَسَارِهِ يَوْمَ أُحُدٍ رَجُلَيْنِ عَلَيْهِمَا ثِيَابٌ بَيَاضٌ يُقَاتِلَانِ عَنْهُ كَأَشَدِّ الْقِتَالِ مَا رَأَيْتُهُمَا قَبْلَ وَلَا بَعْدُ

اسم الکتاب : دلائل النبوة المؤلف : الأصبهاني، إسماعيل    الجزء : 1  صفحة : 51
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست