اسم الکتاب : الدعوة الإسلامية في عهدها المكي مناهجها وغاياتها المؤلف : رؤوف شلبي الجزء : 1 صفحة : 621
ويمضي الركب الظافر ليقود الحياة إلى:
عبودية مطلقة لله وحده.
عبودية العقيدة والإيمان.
عبودية التشريع والقانون.
عبودية الأخلاق والعادات.
عبودية القلب والعقل.
عبودية الفرد والأسرة.
عبودية الدولة والمجتمع.
عبودية الحكم فيها لله رب العالمين.
ويمضي الركب الظافر ليحشد للحق أجناده, ويعتد للموقف الفاصل حتى تكون كلمة الله هي العليا، وتخفق الراية الربانية على وجه الأرض كلها:
لا إله إلا الله محمد رسول الله[1]. [1] من مراجع هذا الفصل السيرة النبوية لابن هشام ج1 ص480، 490, المواهب ج1 ص318، 349, فتح الباري ج8 ص231، 242، الطبقات الكبرى ج1 ص227، 232 الخصائص الكبرى ج1 ص467, الدرر ص80-88, السيرة لابن كثير ج2 ص233-249 الرسول -صلى الله عليه وسلم- لمحات من حياته ونفحات من هدية ص137-139, الوفاء ج1 ص235-245, السيرة النبوية في ضوء القرآن والسنة ج1 ص494، 515.
اسم الکتاب : الدعوة الإسلامية في عهدها المكي مناهجها وغاياتها المؤلف : رؤوف شلبي الجزء : 1 صفحة : 621