responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يقظة أولي الاعتبار المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 225
كَفَّارَة الْقَتْل وَكَفَّارَة الظِّهَار وَكَفَّارَة الْيَمين وَكَفَّارَة الْمَسِيس فى صَوْم رَمَضَان وَمِمَّا يقرب مِنْهَا مَا يجب باسم الْفِدْيَة لِأَنَّهَا إِمَّا عَن ذَنْب سبق أَو يُرَاد بِهِ التَّقَرُّب إِلَى الله تَعَالَى بشىء يُعْفَى أثر أَمر قد وَقع ذَنبا كَانَ أَو غير ذَنْب ثمَّ الأيفاء بِالْعُقُودِ ثمَّ الايفاء بِالْعُقُودِ ثمَّ تعدد نعم الله عز وَجل وَمَا يجب من شكرها ثمَّ حفظ اللِّسَان عَمَّا لَا يحْتَاج اليه وَيدخل فِيهِ الْكَذِب والغيبة والنميمة وَالْفُحْش ثمَّ أَدَاء الْأَمَانَات إِلَى أَهلهَا ثمَّ تَحْرِيم قتل النُّفُوس والجنايات عَلَيْهَا ثمَّ تَحْرِيم الْفروج وَمَا يجب فِيهَا من التعفف ثمَّ قبض الْيَد عَن الْأَمْوَال الْمُحرمَة
وَيدخل فِيهِ تَحْرِيم السّرقَة وَقطع الطَّرِيق وَأكل الرشا وكل مَالا يسْتَحقّهُ شرعا ثمَّ وجوب التورع عَن المطاعم والمشارب والاجتناب عَمَّا لَا يحل مِنْهَا
وَهِي أَنْوَاع كَثِيرَة مبسوطة فى كتب السّنة وَالْكتاب ثمَّ تَحْرِيم الملابس والزى والأوانى وَمَا يكره مِنْهَا ثمَّ تَحْرِيم الملاعب والملاهي الْمُخَالفَة للشريعة ثمَّ الاقتصاد فى النَّفَقَة وَتَحْرِيم أكل المَال بِالْبَاطِلِ ثمَّ ترك الغل والحسد وَنَحْوهمَا من الْخِصَال المذمومة على لِسَان الشَّرْع ثمَّ تَحْرِيم أَعْرَاض النَّاس وَمَا يجب من ترك الوقيعة فِيهَا ثمَّ اخلاص الْعَمَل لله عز وَجل وَترك الرِّيَاء والسمعة ثمَّ السرُور بِالْحَسَنَة والاغتمام بِالسَّيِّئَةِ ثمَّ معالجة كل ذَنْب بِالتَّوْبَةِ ثمَّ القرابين وجملتها الْهدى والاضحية والعقيقة ثمَّ طَاعَة أولى الْأَمر إِلَّا فِي مَعْصِيّة الْخَالِق ثمَّ التَّمَسُّك بِمَا عَلَيْهِ جمَاعَة أهل السّنة وَالْكتاب ثمَّ الحكم بَين النَّاس بِالْعَدْلِ ثمَّ الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَن الْمُنكر
ثمَّ التعاون على الْبر وَالتَّقوى ثمَّ الْحيَاء ثمَّ بر الْوَالِدين ثمَّ صلَة الْأَرْحَام

اسم الکتاب : يقظة أولي الاعتبار المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 225
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست