responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يقظة أولي الاعتبار المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 144
بَاب مَا جَاءَ فى كَيْفيَّة دُخُول أهل النَّار وتلقى النَّار أَهلهَا

عَن عبد الرَّحْمَن بن زيد قَالَ تلقاهم جَهَنَّم يَوْم الْقِيَامَة بشرر كَالنُّجُومِ فيولوا هاربين فَيَقُول الْجَبَّار تبَارك وَتَعَالَى ردوهم عَلَيْهَا فيردوهم فَذَلِك قَوْله تَعَالَى يَوْم يولون مُدبرين مالكم من الله من عَاصِم أى مَانع يمنعكم ويلقاهم وهجها قبل أَن يدخلوها فتندر حدقهم فيدخلوها عميا مغلولين فى الأغلال أَيْديهم وأرجلهم ورقابهم قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا بَين منكبى أحدهم كَمَا بَين الْمشرق وَالْمغْرب ذكره ابْن وهب
وَعَن أَبى هُرَيْرَة عَن النبى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ إِن جَهَنَّم لما سبق إِلَيْهَا أَهلهَا تلقتهم فلفحتهم لفحة فَلم تدع لَحْمًا على عظم إِلَّا ألقته على العرقوب رَوَاهُ الطبرانى فى الْأَوْسَط قَالَ فى مجمع الزَّوَائِد وَفِيه مُحَمَّد بن سُلَيْمَان بن الأصبهانى وَهُوَ ضَعِيف

اسم الکتاب : يقظة أولي الاعتبار المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 144
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست