responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يقظة أولي الاعتبار المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 135
والترمذى وَعَن أنس بن مَالك قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن نَاركُمْ هَذِه جُزْء من سبعين جُزْء من نَار جَهَنَّم وَلَوْلَا أَنَّهَا أطفئت بِالْمَاءِ مرَّتَيْنِ مَا انتفعتم بهَا وَأَنَّهَا لتدعو الله أَن لَا يُعِيدهَا فِيهَا رَوَاهُ ابْن مَاجَه وَرَوَاهُ الْبَزَّار عَن أنس عَن النبى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِلَفْظ أَنه ذكر نَار جَهَنَّم فَقَالَ انها لجزء من سبعين جُزْء من نَار جَهَنَّم وَمَا وصلت إِلَيْكُم أَحْسبهُ قَالَ حَتَّى نضحت مرَّتَيْنِ بِالْمَاءِ لتضىء لكم ونار جَهَنَّم سَوْدَاء مظْلمَة قَالَ فى مجمع الزَّوَائِد وَرِجَاله ضعفاء على تَوْثِيق لين فيهم
وَعَن عبد الله بن مَسْعُود أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ الرُّؤْيَا الصَّالِحَة بشرى وهى جُزْء من سبعين جُزْء من النُّبُوَّة وَإِن نَاركُمْ يعْنى هَذِه جُزْء من سبعين جُزْء من سموم جَهَنَّم وَمَا دَامَ العَبْد ينْتَظر الصَّلَاة فَهُوَ فى صَلَاة مَا لم يحدث رَوَاهُ الْبَزَّار وَفِيه عبيد ابْن إِسْحَاق الْعَطَّار وَهُوَ مَتْرُوك وَوَثَّقَهُ ابْن حبَان وَبَقِيَّة رِجَاله رجال الصَّحِيح قَالَه فى مجمع الزَّوَائِد
وَعَن أَبى هُرَيْرَة نَحوه مَرْفُوعا وَقَالَ وَلَوْلَا أَنَّهَا ضربت بِالْمَاءِ مرَّتَيْنِ مَا كَانَ لأحد فِيهَا مَنْفَعَة خرجه سُفْيَان بن عُيَيْنَة وفى خبر آخر عَن ابْن عَبَّاس هَذِه النَّار قد ضرب بهَا الْبَحْر سبع مَرَّات وَلَوْلَا ذَلِك مَا انْتفع بهَا ذكره أَبُو عَمْرو وَقَالَ عبد الله ابْن مَسْعُود لَوْلَا أَنَّهَا ضرب بهَا الْبَحْر عشر مَرَّات مَا انتفعتم بشىء مِنْهَا وَسُئِلَ ابْن عَبَّاس عَن نَار الدُّنْيَا مِمَّا خلقت فَقَالَ من نَار جَهَنَّم غير أَنَّهَا طفئت بِالْمَاءِ سبعين مرّة وَلَوْلَا ذَلِك مَا قربت لِأَنَّهَا من نَار جَهَنَّم

اسم الکتاب : يقظة أولي الاعتبار المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 135
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست