responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : لا تحزن المؤلف : القرني، عائض    الجزء : 1  صفحة : 537
- لا تنس {حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ} فإنها تطفئُ الحريقَ، وينجو بها الغريقُ، ويعرف بها الطريق، وفيها العهد الوثيق.
- طوبى لك يا طائر: ترِدُ النهر، وتسكن الشجر، وتأكل الثمر، ولا تتوقع الخطر، ولا تمرُّ على سَقَر، فأنت أسعد حالاً من البشرِ.
- السرورُ لحظةٌ مستعارةٌ، والحزنُ كفارةٌ، والغضبُ شرارةٌ، والفراغُ خسارةٌ، والعبادةُ تجارةٌ.
- أمسِ ماتَ، واليومُ في السياقِ، وغداً لم يولدْ، وأنت ابنُ الساعةِ فاجعلْها طاعةً، تَعُدْ لك بأربحِ بضاعةٍ.
- نديمك القلمُ، وغديرُك الحبرُ، وصاحبك الكتابُ، ومملكتك بيتُك، وكنزُكَ قوتُك، فلا تأسفْ على ما فاتَ.
- ربما ساءتْك أوائلُ الأمورِ وسرَّتك أواخرُها، كالسحابِ أوله بَرْقٌ ورعدٌ وآخره غيثٌ هنيءٌ
- الاستغفارُ يفتح الأقفال، ويشرحُ البالّ، ويُذْهِبُ الأدغال، وهو عُرْبونُ الرزقِ ودروازةُ التوفيقِ.
- ستٌّ شافية كافية: دينٌ وعلمٌ وغنىً ومروءةٌ وعفوٌ وعافيةٌ.
- من الذي يجيبُ المضطر إذا دعاهُ، وينقذُ الغريق إذا ناداه، ويكشف الكرب عنا مَنْ؟ قال: يا اللهُ؟ إنه اللهُ.
- ابتعد عن الجدلِ العقيمِ، والمجلسِ اللاغي، والصاحبِ السفيِه، فإن الصاحبَ ساحبٌ، والطبعَ لصٌ والعينَ سارقةٌ.

اسم الکتاب : لا تحزن المؤلف : القرني، عائض    الجزء : 1  صفحة : 537
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست