responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : لا تحزن المؤلف : القرني، عائض    الجزء : 1  صفحة : 536
- الأولاد أفضلُ من الثروةِ، والصحةُ خيرٌ من الغِنَى، والأمنُ أَحْسَنُ من السكنِ، والتجربةُ أغلى من المالِ.
- اجعل الفرح شكراً، والحزن صبراً، والصمت تفكراً، والنظر اعتباراً، والنطقِ ذِكْراً، والحياء طاعةً، والموت أمنيةً.
- كُنْ مثل الطائرِ يأتيه رزقُه صباحَ مساءَ، ولا يهتمُّ بغدٍ ولا يثقُ بأحدٍ ولا يؤذي أحداً، خفيف الظلِّ رفيقَ الحركةِ.
- من أكثرَ مخالطةَ الناسِ أهانُوه، ومن بخلَ عليهم مقتوه، ومن حلمَ عليهم وقَّروه، ومن أجادَ عليهم أحبوه، ومن احتاجَ إليهم ابغضوه.
- الفلك يدورُ، والليالي حبالى، والأيامُ دُوَلٌ، ومن المحالِ دوامُ الحالِ، والرحمنُ كلَّ يومٍ هو في شأنٍ.. فلماذا تحزنً؟.
- كيف تقفُ على أبوابِ السلاطينِ ونواصيهم في قبضةِ ربِّ العالمين؟! تسألُ المال من فقيرٍ، وتطلب بخيلاً، وتشكو إلى جريحٍ!! .
- ابعثْ رسائل وقت السَّحرِ: مدادُها الدمعُ وقراطيسُها الخدودُ، وبريدُها القبولُ ووجهتُها العرشُ: وانتظرِ الجوابَ.
- إذا سجدت فأخبرْه بأمورك سراً فإنه يعلمُ السرَّ وأخفى، ولا تُسمعْ من بجوارِك؛ لأن للمحبةِ أسراراً والناسُ حاسدٌ وشافعٌ.
- سبحان من جَعَلَ الذلَّ له عِزَّةً، والافتقار إليه غنىً، ومسألته شرفاً، والخضوع له رِفْعَةً، والتوكل عليه كفايةً.
- إذا دارهمٌّ ببالِك وأصبح حالُك من الحزنِ حالكِاً، وفجعت في أهلك ومالك، فلا تيأسْ لعلَّ الله يحدثُ بعد ذلك أمراً.

اسم الکتاب : لا تحزن المؤلف : القرني، عائض    الجزء : 1  صفحة : 536
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست