4 - حمايته من الشرك ووسائله: فإن بعض الناس يلفت نظر الطفل إلى رقابة الناس والاستخفاء ببعض الأمور، ويجعل الطفل مهتمًّا برضا الناس خائفاً من سخطهم، ويتكرر هذا حتى يغلب على مراقبة الله والاهتمام برضاه والخوف من سخطه، فيتعلم الرياء، ويعمل طلباً لرضا الناس وإن غابوا عنه لم يعمل أي عمل، أو يعمل عادةً دون ابتغاء الأجر من الله [1] . [1] انظر: من أخطائنا في تربية أولادنا، محمد السحيم: ص 12- 17، 72- 76.