العارضين، أحنف الرجلين، ولكنه كان إذا تكلم جلى عن نفسه"[1].
ليس الجمال بمئزر ... فاعلم إذا رديت بردا
إن الجمال معادن ... ومناقب أورثن مجدا[2]. [1] البيان والتبيين للجاحظ1/56، وانظر: زهر الأدب للحصري القيرواني3/199، وسير أعلام النبلاء للذهبي4/94 [2] البيت لعمرو بن معديكرب الزبيدي، انظر: ديوانه ص 67.