responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ذم الهوى المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 149
اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَلا تُصْغِيَنَّ سَمْعَكَ لِذِي هَوَى فَإِنَّكَ لَا تَدْرِي مَا يَعْلَقُ بِقَلْبِكَ مِنْهُ
أَخْبَرَنَا عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ الْخَطِيبُ قَالَ أَنْبَأَنَا التَّنُوخِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ الْبَهْلُولِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا الْمُثَنَّى بْنُ جَامِعٍ قَالَ حَدَّثَنَا شُرَيْحُ بْنُ يُونُسَ قَالَ حَدثنَا فرج ابْن فَضَالَةَ عَنْ كَلْبِ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ قَالَ أَوْصَانِي عمر ابْن عَبْدِ الْعَزِيزِ فَقَالَ يَا مَيْمُونُ لَا تَخْلُ بِامْرَأَةٍ لَا تَحِلُّ لَكَ وَإِنْ أَقْرَأْتَهَا الْقُرْآنَ وَلا تَتْبِعِ السُّلْطَانَ وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّكَ تَأمره بِمَعْرُوف أَو تنها هـ عَنْ مُنْكَرٍ وَلا تُجَالِسْ ذَا هَوَى فَيُلْقِي فِي نَفْسِكَ شَيْئًا يَسْخَطُ اللَّهُ بِهِ عَلَيْكَ
أَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ وَحَدَّثَنَا عَنْهُ الْمُبَارَكُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ النَّقُّورِ قَالَ أَنْبَأَنَا الْمُخَلِّصُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْيَشْكُرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى الْمُقْرِي قَالَ حَدَّثَنَا الأَصْمَعِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ قَالَ قَالَ لَنَا يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ أُوصِيكُمْ بِثَلاثٍ فَخُذُوهَا عَنِّي حَيِيتُ أَوْ مِتُّ لَا تُمَكِّنْ سَمْعَكَ مِنْ صَاحِبِ لَهْوٍ وَلا تَخْلُ بِامْرَأَةٍ لَيْسَتْ لَكَ بِحُرْمَةٍ وَلَوْ أَنْ تَقْرَأَ عَلَيْهَا الْقُرْآنَ وَلا تَدْخُلْ عَلَى أَمِيرٍ وَلَوْ أَنْ تَعِظَهُ
أَخْبَرَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَلافُ قَالَ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنِ بِشْرَانَ قَالَ حَدَّثَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمَوْصِلِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا جماد بْنُ زَيْدٍ قَالَ قَالَ يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ احْفَظُوا عَنِّي ثَلاثًا مِتُّ أَوْ عِشْتُ لَا يَدْخُلَنَّ أَحَدُكُمْ عَلَى ذِي سُلْطَانٍ يَعِظُهُ وَيُعَلِّمُهُ وَلا يَخْلُ بِامْرَأَةٍ شَابَّةٍ وَإِنْ أَقْرَأَهَا الْقُرْآنَ وَلا يُمَكِّنَ سَمْعَهُ مِنْ ذِي هَوَى

اسم الکتاب : ذم الهوى المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 149
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست