responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 88
61 - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «الصَّلاَةُ فِي جَمَاعَة تَعْدِل خَمْساً وَعِشْرِينَ صَلاَة، فَإِذَا صَلاَّهَا فِي فَلاَةٍ فَأَتَمَّ رُكُوعَهَا وَسُجُودَهَا، بَلَغَتْ خَمْسِيْنَ صَلاَةً». [1] =صحيح

62 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «صَلاَةُ الرَّجُلِ فِي جَمَاعَةٍ تَزِيدُ عَلَى صَلاَتِهِ وَحْدَهُ بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً، فَإِنْ صَلاَّهَا بِأَرْضٍ قَيٍّ فَأَتَمَّ وضُوءَهَا وَركُوعَهَا وَسجُودَهَا تُكْتَبُ صَلاتهُ بِخَمْسِينَ دَرَجَةً». [2] =صحيح
فَضْلُ مَنْ سَأَلَ الْوَسِيلَةَ لِرَسَوْلِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -

63 - عَنْ عَمْرِو بْنِ الْعاَصِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «إِذَا سَمِعْتُمُ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُول، ثُمَّ صَلُّوا عَلَىَّ فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاَةً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْراً، ثُمَّ سَلُوا اللهَ لِي الْوَسِيلَةَ، فَإِنَّهاَ مَنْزِلَةٌ فِي الْجَنَّةِ لاَ تَنْبَغِي إِلاَّ لِعَبْدٍ مِنْ عِبَادِ اللهِ وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَناَ هُوَ، فَمَنْ سَأَلَ لِيَ الْوَسِيلَةَ حَلَّتْ [3] لَهُ الشَّفَاعَةُ». [4] =صحيح

فَضْل الصَّلاَة مُطْلَقاً
64 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ للهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَا عَمِلَ ابنُ آدَمَ شَيْئاً أَفَضَلَ مِنَ: الصَلاَةِ، وَصَلاَحُ ذَاتِ الْبَينِ، وَخُلُقٍ حسن». [5] =صحيح

[1] أبو داود (560) باب ما جاء في فضل المشي إلى الصلاة، تعليق الألباني "صحيح".
[2] ابن حبان (1746) تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده قوي".
[3] حلت: وجبت.
[4] متفق عليه، البخاري (589) باب الدعاء عند النداء، مسلم (384) باب استحباب القول مثل قول المؤذن لمن سمعه.
[5] البخاري في التاريخ الكبير (139)، صحيح الجامع (5645)، الصحيحة (1448)، تعليق الألباني "صحيح".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 88
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست