responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 80
فَضْلُ اِلاسْتِغْفَار بَعْدَ الْوضُوءِ
31 - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ تَوَضَّأَ فَقَالَ: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ كُتِبَ فِي رِقٍّ [1] ثُمَّ طُبِعَ بِطَابِعٍ [2] فَلَمْ يُكْسَر إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَة». [3] =صحيح

فَضْل السِّوَاك
32 - عَنْ أُمْ حَبِيبَة رضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «لَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي، لأَمَرْتهُم بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ صَلاَةٍ، كَمَا يَتَوَضَّئون». [4] =صحيح

33 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «أُمِرتُ بِالسِّوَاكِ حَتَّى خَشِيتُ أَنْ يُوحَى إِلَيَّ فِيهِ». [5] =حسن لغيره

34 - عَنْ عَائِشَة زَوْجِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - أَنَّهُ قَالَ: «فَضْلُ الصَّلاَةِ بِالسِّوَاكِ عَلَى الصَّلاَةِ بِغَيْرِ سِوَاكٍ، سَبْعِينَ ضِعْفاً». [6] [7] *

[1] الرق: هو جلد رقيق يستخدم للكتابة.
[2] الطابع: هو الخاتم، والمعنى أنه يختم على هذا الرق فلا يفتح إلى يوم القيامة، ويوم القيامة يكون مكافأة لمن قاله.
[3] مستدرك الحاكم (2072) ذكر فضائل سور وآي متفرقة، تعليق الحاكم "هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه"، سنن النسائي الكبرى (9909)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (6170)، الصحيحة (2333).
[4] أبو يعلى (7127)، تعليق حسين سليم أسد "إسناده صحيح، أحمد (27455) "عن زينب بنت جحش"، تعليق الألباني "حسن" الترغيب والترهيب (207).
[5] أحمد (2895)، تعليق شعيب الأرنؤوط "حسن لغيره"، تعليق الألباني "حسن لغيره" الترغيب والترهيب (213).
[6] مستدرك الحاكم (515) كتاب الطهارة، تعليق الحاكم "هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه"، تعليق الذهبي في التلخيص "على شرط مسلم"، أحمد (26218)، تعليق شعيب الأرنؤوط "ضعيف"، تعليق الألباني "ضعيف" ضعيف الجامع (3965).
[7] هذا الحديث كثير من أهل العلم من صححه ومنهم من حسنه ومنهم من ضعفه، وقال عنه عبد العظيم المنذري في =
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 80
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست