responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 671
الْحَدِيث دَلِيلٌ عَلَى أَنَّهَا مُطَّلِعَة عَلَى مَا حَصَلَ بَينَ الزَّوْجَين. وَاللهُ تَعَالَى أَعْلَمْ.

كَلام الْحُور العِين فِيمَن تُؤذِي زَوجَها
1946 - عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لا تُؤذِي امْرَأَةٌ زَوجَهَا إِلاَّ قَالَتْ زَوجَتُهُ مِنَ الْحُور العِينِ: لا تُؤْذِيهِ قَاتَلَكِ اللهُ! فَإِنَّمَا هُوَ عِندَكِ دَخِيلٌ [1] أَوْشَكَ أَنْ يُفَارِقَكِ إِلَينَا». [2] =صحيح

عَدَد مَا سَيُعطى الْعَبد مِنَ الْحُور الْعِين
1947 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لِلمُؤِمن زَوْجَتَانِ يُرَى مُخَّ سُوقِهِمَا مِنْ بِينِ ثِيَابهما». [3] =صحيح

1948 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لِلْمُؤْمِنِ زَوْجَتَانِ يُرَى مُخُّ سُوقِهِمَا مِنْ فَوْقِ ثِيَابِهِمَا». [4] =صحيح

1949 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لِلرَّجُلِ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ زَوْجَتَانِ مِنْ حُورِ الْعِينِ، عَلَى كُلِّ وَاحِدَةٍ سَبْعُونَ حُلَّةً، يُرَى مُخُّ سَاقِهَا مِنْ وَرَاءِ الثِّيَابِ». [5] =صحيح

1950 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَا فِي الْجَنَّةِ

[1] دخيل: أي: ضيف ونزيل يعني هو كالضيف عليك وأنت لست بأهل له حقيقة وإنما نحن أهله فيوشك أن يفارقك ويلحق بنا.
[2] ابن ماجه (2014) باب في المرأة تؤذي زوجها، تعليق الألباني "صحيح".
[3] أبو يعلى (6473)، تعليق حسين سليم أسد "إسناده صحيح".
[4] أحمد (8984) تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الصحيح".
[5] أحمد (8523)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 671
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست