responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 218
أَفْضَلَ الْعَمَلِ أَفَلاَ نُجَاهِدُ؟ قَالَ: «لَكُنَّ أَفْضَلُ الْجِهَادِ حَجٌّ مَبْرُورٌ». [1] =صحيح

مَا جَاءَ فِي حَجّ الصَّبِي
541 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِذَا حَجَّ الصَّبِيُّ فَهِيَ لَهُ حجَّةٌ حَتَّى يَعْقِلَ، وَإِذَا عَقَلَ فَعَلَيهِ حجَّةٌ أُخْرَى، وَإِذَا حَجَّ الأعْرَابِيُّ فَهِيَ لَهُ حجَّةٌ، فَإِذَا هَاجَرَ فَعَلَيْهِ حجَّةٌ أُخْرَى». [2] =صحيح

542 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «أَيُّمَا صَبِيٌّ حَجَّ ثُمَّ بَلَغَ الْحِنْثَ فَعَلَيهِ أَنْ يحجَّ حَجَّةً أُخْرَى، وَأَيُّمَا أَعْرَابِيٌّ حَجَّ ثُمَّ هَاجَرَ فَعَلَيهِ أَنْ يحجَّ حَجَّةً أُخْرَى، وَأَيُّمَا عَبْدٍ حَجَّ ثُمَّ أُعْتِقَ فَعَلَيهِ أَنْ يحجَّ حَجَّةً أُخْرَى». [3] =صحيح

فَضْل التَّلْبِيَة
543 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَا أَهَلَّ مُهِلٌّ [4] قَطّ ألاَّ بُشِّرَ، وَلاَ كَبَّرَ مُكَبِّرٌ قَطّ إِلاَّ بُشِّرَ». قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ! بِالْجَنَّةِ؟ قَالَ: «نَعَمْ». [5] =حسن

544 - عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَا مِنْ

[1] البخاري (2632) باب فضل الجهاد والسير.
[2] مستدرك الحاكم (1769) كتاب المناسك، تعليق الحاكم "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه"، تعليق الذهبي في التلخيص "على شرط البخاري ومسلم"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (485).
[3] تاريخ بغداد (3/ 416)، الأحاديث المختارة (ج9، رقم 537)، تعليق عبد الملك بن دهيش "إسناده صحيح"، صحيح الجامع (2729)، تعليق الألباني "صحيح".
[4] ما أهل مهل: الإهلال هو: رفع الصوت بالتلبية، ومعنى الحديث: ما رفع ملب صوته بالتلبية في حج أو عمرة.
[5] المعجم الأوسط (7779)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (5569)، الصحيحة (1621).
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 218
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست