responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 219
مُسْلِمٍ يُلَبِّي إِلاَّ لَبَّى مَا عَنْ يَمِيْنِهِ وَشِمَالِهِ مِنْ حَجَرٍ أَوْ شَجَرٍ أَوْ مَدَرٍ [1] حَتَّى تَنْقَطِع الأَرْضُ مِنْ هَاهُنَا وَهَاهُنَا». [2] =صحيح

545 - عَنْ أَبِي بَكْر الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - سُئِلَ: أَيُّ الْحَجِّ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «الْعَجُّ [3] وَالْثّجُّ [4]». [5] =صحيح
فَضْل الطَّوَاف

546 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «مَنْ طَافَ بِالْبَيْتِ وَصَلَّى رَكْعَتَيْن كَانَ كَعِتْقِ رَقَبَة». [6] =صحيح

547 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «إِنَّ مَسْحَهُمَا [7] كَفَّارَةٌ لِلْخَطَايَا». وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «مَنْ طَافَ بِهَذَا الْبَيْتِ أُسْبُوعاً [8] فَأَحْصَاهُ كَانَ كَعِتْقِ رَقَبَةٍ». وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «لاَ يَضَعُ قَدَماً وَلاَ يَرْفَعُ أُخْرَى، إِلاَّ حَطَّ اللهُ عَنْهُ بِهَا خَطِيْئَةً وَكَتَبَ لَهُ بِهَا حَسَنَةً». [9] =صحيح

548 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «الطَّوَافُ

[1] المدر: الطين المتماسك.
[2] الترمذي (828) باب ما جاء في فضل التلبية والنحر، تعليق الألباني "صحيح".
[3] العج: رفع الصوت بالتلبية.
[4] الثج: سيلان دِمَاء ذبائح الحج.
[5] الترمذي (827) باب ما جاء في فضل التلبية والنحر، تعليق الألباني "صحيح".
[6] ابن ماجه (2956) باب فضل الطواف، تعليق الألباني "صحيح".
[7] إن مسحهما: أي: الركنين.
[8] أسبوعاً: أي: سبعاً.
[9] مستدرك الحاكم (1799 (أول كتاب المناسك، تعليق الحاكم "هذا حديث صحيح على ما بينته من حال عطاء بن السائب ولم يخرجاه"، تعليق الذهبي في التلخيص "صحيح"، الترمذي (959) باب ما جاء في استلام الركنين، واللفظ له، تعليق الألباني "صحيح".))))
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 219
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست