responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 177
391 - وَعَنِهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «إِنَّ السَّلَفَ يَجْرِي مَجْرَى شَطرِ الصَّدَقَةِ». [1] =صحيح

392 - عَن الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «مَنْ مَنَحَ [2] مَنِيحَةَ لَبَنٍ [3] أَوْ وَرِقٍ [4] أَوْ هَدَى زُقَاقاً [5] كَانَ لَهُ مِثلَ عِتقِ رَقَبَةٍ». [6] =صحيح

فَضْل الْوَفَاء بِالدَّيْن
393 - عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: اسْتَقْرَضَ مِنِّي النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - أَرْبَعِينَ أَلْفًا فَجَاءَهُ مَالٌ فَدَفَعَهُ إِلَيَّ وَقَالَ: «بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي أَهْلِكَ وَمَالِكَ إِنَّمَا جَزَاءُ السَّلَفِ الْحَمْدُ [7] وَالأَدَاءُ». [8] =صحيح

394 - عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - .. : «إِنَّ خِيَارَ عِبَادِ اللهِ الْمُوَفُّونَ الْمُطَيَّبونَ [9]». [10] =صحيح

[1] أحمد (3911)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده حسن"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (1640).
[2] من منح: أي: أعطى.
[3] منيحة: هي الناقة يعطيها الرجل ليشربوا لبنها وينتفعوا من وبرها مدة ثم يردوها إليه، وتسمى الناقة المعطاة على هذا الوجه: منيحة.
[4] أو ورق: منيحة الورق إقراض الدراهم.
[5] هدى زقاقا: الزقاق الطريق يريد من دل الضال أو الأعمى على طريقه.
[6] الترمذي (1957) باب ما جاء في المنحة، تعليق الألباني "صحيح".
[7] الحمد: هو حمد المقترض للمقرض والثناء عليه.
[8] النسائي (4683 (الاستقراض، واللفظ له، تعليق الألباني "صحيح".
[9] المطيبون: هم المؤدون للحقوق.
[10] حلية الأولياء (10/ 290)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (2062).
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 177
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست