اسم الکتاب : العلاج والرقى المؤلف : الجريسي، خالد الجزء : 1 صفحة : 154
(الله أكبر، الله أكبر، سُنَّةُ أبي القاسم صلى الله عليه وسلم) [261] ، (اللهم إنا نحب أن نستنَّ بسنَّة نبيك صلى الله عليه وسلم) [262] «اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآْخِرَةِ» [263] ، «اللَّهُمَّ عَافِنَا فِي أَبْدَانِنَا، اللَّهُمَّ عَافِنَا فِي أَسْمَاعِنَا، اللَّهُمَّ عَافِنَا فِي أَبْصَارِنَا، لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ» [264] ، (اللَّهم إنا نسألك علمًا نافعًا، ورزقًا واسعًا، وعملاً مُتقبَّلاً، وشفاءً من كل داء) [265] ، آمين. [261] هذا من قول ابن عباسٍ رضي الله عنهما؛ أخرجه البخاري؛ كتاب: الحجّ، باب: {فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ ... } [البَقَرَة: 196] ، برقم (1688) ، ومسلم - بتكرار التكبير -؛ كتاب: الحج، باب: جواز العمرة في أشهر الحج، برقم (1242) . [262] مستفاد من كلام أبي بكرةَ (نُفَيْعِ بن الحارث) رضي الله عنه، لولده عبد الرحمن، ومثل ذلك من كلام العباس رضي الله عنه. أخرجه أبو داود؛ كتاب: الأدب، باب: ما يقول إذا أصبح، برقم (5090) . [263] جزء من حديث سبق تخريجه بالهامش ذي الرقم (22) . [264] سبق تخريجه بالهامش ذي الرقم (18) . [265] هذا دعاء عبد الله بن عباس رضي الله عنهما عند شربه لماء زمزم؛ كما في مستدرك الحاكم (1/473) ، ومُصنَّفِ عبد الرزاق (5/113) ، والدارقطنيِّ في السنن (2/288) .
اسم الکتاب : العلاج والرقى المؤلف : الجريسي، خالد الجزء : 1 صفحة : 154