responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الزهد الكبير المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 135
251 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِهْرَجَانِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يُوسُفَ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا سَيَّارٌ، حَدَّثَنَا جَعْفَرٌ قَالَ: سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ دِينَارٍ يَقُولُ: " §إِنَّ الْبَدَنَ إِذَا سَقِمَ: لَمْ يَنْجَحْ فِيهِ طَعَامٌ، وَلَا شَرَابٌ، وَلَا نَوْمٌ، وَلَا رَاحَةٌ، كَذَلِكَ الْقَلْبُ إِذَا عُلِّقَ حُبُّ الدُّنْيَا لَمْ تَنْجَحْ فَيهِ الْمَوَاعِظُ "

252 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، وَأَبُو مُحَمَّدِ بْنُ أَبِي حَامِدٍ الْمُقْرِئُ، قَالَا: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ قَالَ: حَدَّثَنَا الْخَضِرُ بْنُ أَبَانَ، حَدَّثَنَا سَيَّارٌ، حَدَّثَنَا جَعْفَرٌ قَالَ: سَمِعْتُ مَالِكًا يَقُولُ: قَالَ: بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ: «§نَظَرْتُ فِي أَصْلِ كُلِّ إِثْمٍ، فَلَمْ أَجِدْ مِنْ كَثْرَةِ امْتِحَانِي لَهُ إِلَّا حُبَّ الْمَالِ، فَمَنْ أَلْقَى عَنْهُ حُبَّ الْمَالِ فَقَدِ اسْتَرَاحَ»

253 - حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ، أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّازِيُّ، أَنْبَأَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْأَنْمَاطِيُّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَوَارِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا سُلَيْمَانَ يَقُولُ: §«إِذَا سَكَنَتِ الدُّنْيَا فِي الْقَلْبِ تَرَحَّلَتْ عَنْهُ الْآخِرَةُ»

254 - أَخْبَرَنَا أَبُوعَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، وَأَبُو سَهْلٍ الْمِهْرَانِيُّ قَالَا: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ هُوَ الْأَصَمُّ، حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْفُضَيْلِ قَالَ: سَمِعْتُ فُضَيْلَ بْنَ عِيَاضٍ يَقُولُ: «§حُزْنُ الدُّنْيَا لِلدُّنْيَا يُذْهِبُ بِهَمِّ الْآخِرَةِ، وَفَرَحُ الدُّنْيَا لِلدُّنْيَا يُذْهِبُ بِحَلَاوَةِ الْعِبَادَةِ»

اسم الکتاب : الزهد الكبير المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 135
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست