قاعدة في المحبة - ابن تيمية - مکتبة مدرسة الفقاهة

اسم الکتاب : قاعدة في المحبة المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 216

فصل في الحب والبغض	7
المحبة التي أمر الله بها هي عبادته وحده	10
أهل الطبع المتفلسفة لايشهدون الحكمة الغائية من المخلوقات	28
أهل الكلام ينكرون طبائع الموجودات وما فيها من القوى والأسباب	29
المحبة والإرادة أصل كل دين، معاني كلمة الدين	32
لابد لكل طائفة من بني آدم دين يجمعهم	35
الدين هو التعاهد والتعاقد	36
الدين الحق هو طاعة الله وعبادته	37
كل دين سوى الإسلام باطل	39
لابد في كل دين من شيئين: العقيدة والشريعة ... ، تنوع الناس في المعبود والعبادة	40
ذم الله التفرق والاختلاف في الكتاب والسنة	42
يقول بعض المتفلسفة إن المقصود بالدين مجرد المصلحة الدنيوية	45
فصل الحب أصل كل عمل والتصديق بالمحبة هو أصل الإيمان	49
تأويل طوائف من المسلمين للمحبة تأويلات خاطئة	51
تنازع الناس في لفظ "العشق"	52
منكرو لفظ العشق لهم من جهة اللفظ مأخذان ومن جهة المعنى مأخذان، المأخذ الأول من جهة اللفظ	53
المأخذ الثاني	54
المأخذ المعنوي قيل إن العشق فساد في الحب والإرادة	56
وقيل إن العشق فساد في الإدراك والتخيل والمعرفة	57
فصل:كل محبة وبغضة يتبعها لذة وألم، للذات ثلاثة أجناس،الأول: اللذة الحسية والثاني: اللذة الوهمية	60
الثالث: اللذة العقلية	61
شرع الله من اللذات ما فيه صلاح حال الإنسان وجعل اللذة التامة في الآخرة	63
غلط المتفلسفة ومن اتبعهم في أمر اللذات	64
ضل النصارى كذلك في أمر اللذات، اليهود أعلم لكنهم غواة قساة	65
نفصيل مقالة الفلاسفة في اللذة	66
فصل: حب الله أصل التوحيد العملي	68
أصل الإشراك العملي بالله الإشراك في المحبة، المؤمنون يحبون لله ويبغضون لله	69
محبة الله مستلزمة لمحبة ما يحبه، الذنوب تنقص من محبة الله	72
مراتب العشق، ذكر الله العشق في القرآن عن المشركين	76
المتولون لشيطان هم الذين يحبون ما يحبه	77
عباد الله المخلصون ليس للشيطان عليهم سلطان	79
العشاق يتولون الشيطان ويشركون به	80
يوقع الشيطان العدواة بين المؤمنين بالعشق	83
أصل العبادة المحبة والشرك فيها أصل الشرك	87
الفتنة جنس تحته أنواع من الشبهات	88
فصل: محبة الله توجب المجاه\ة في سبيله، موادة عدو الله تنافي المحبة	89
محبة الله ورسوله درجتين: زاجبة ومستحبة	91
المحبة الواجبة وهب محبة المقتصدين، المحبة المستحبة وهي محبة السابقين	92
ترك الجهاد لعدم المحبة التامة وهو دليل النفاق	93
انقسام الناس إلى أربعة أقسام	95
العبادة تجمع كمال المحبة وكمال الذل	98
من أحب شسئا كما يحب الله أو عظمه كما يعظم الله فقد أشرك	102
الإنسان لايفعل الحرام إلا لضعف إيمانه ومحبته	104
تزيين الشيطان لكثير من الناس أنواعا من الحرام ضاهوا بها الحلال	107
موقف المؤمن من الشرور والخيرات وما يجب عليه حيالها	119
بنو آدم لايمكن عيشهم إلا بالتعاقد والتحالف	121
التحالف يكون وفقا لشريعة منزلة أو شريعة غير منزلة أو سياسة	123
المسلمون على شروطهم إلا شرطا أحل حراما أو حرم حلالا	131
فصل، المقصود الأول من كل عمل هو التنعم واللذة	136
النعيم التام هو في الدين الحق	137
من الخطأ الظن بأن نعيم الدنيا لايكون إلا لأهل الكفر والفجور	138
المؤمن يطلب نعيم الدنيا والنعيم التام في الآخرة	140
من الخظأ الاعتقاد أن الله ينصر الكفار في الدنيا ولا ينصر المؤمنين	141
ما سبق يتبين بأصلين الأصل الأول: حصول النصر ...	149
الأصل الثاني: التنعم إما بالأمو الدنيوية وإما بالأمور الدينية، 1-الدنيوية	153
2-الدينية	155
فصل	156
تنازع الناس فيما ينال الكافر في الدنيا من التنعم هل هو نعمة في حقه أم لا؟	157
رأي ابن تيمية	161
حال الإنسان عند السراء والضراء	172
حال المؤمن عندهما	173
المؤمن أرجح في النعيم واللذة من الكافر في الدنيا قبل الآخرة ...	175
لذات أهل البر أعظم من لذات أهل الفجور	177
لما خاض الناس في مسائل القدر ابتد طوائف منهم مقالات مخالفة للكتاب والسنة، بدع القدرية	178
بدع طائفة من أهل الإثبات	179
المقالة الصحيحة لأهل السنة والجماعة	183
رفع الله الحرج عن المؤمنين	184
الإيمان والطاعة خير من الكفر والمعصية للعبد في الدنيا والآخرة	185
معنى المجيء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم بعد مماته	189
على المؤمن أن يحب ما أحب الله ويبغض ما أبغضه الله ويرضى بما قدره الله	193
فصل، جميع الحركات ناشئة عن الإرادة والاختيار	195
فصل	197
أصل الموالاة الحب وأصل المعادة البغض	198
فصل، تقسيم العلم إلى فعلي وانفعالي	209
علم الرب بأفعال عباده الصالحة والسيئة يستلزم حبه للحسنات وبغضه للسيئات	210
الإرادة والمحبة ينقسمان أيضا إلى فعليتين وانفعاليتين	211
الحب يتبع الإحساس والإحساس يكون بموجود لابمعدوم	213
الأمور الغائبة لاتعرف ولاتحب ولا تبغض إلا بنوع من القياس والتمثيل	214

اسم الکتاب : قاعدة في المحبة المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 216

صيغة PDF

شهادة

الفهرست