responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النبوات المؤلف : ابن تيمية    الجزء : 1  صفحة : 547
فكيف تقول مع هذا: إنّ الخوارق [لا تكون] [1] إلاَّ لنبيّ، أو وليّ، وأنت [تُثبتها] [2] للكفار[3].
وهذا كلّه من جهة أنّه أخذ جنس [الخارق] [4] مشتركاً؛ فجوّز أن يكون للنبيّ، وغير النبيّ، مع قوله: إنّ الخارق لا بُدّ أن يكون خارقاً لعادة جميع

[1] ما بين المعقوفتين ملحق بهامش ((خ)) .
[2] في ((م)) ، و ((ط)) : أثبتها.
[3] انظر: البيان للباقلاني ص 48-49، 91-98. وانظر: أيضاً أصول الدين للبغدادي ص 170.
[4] في ((م)) ، و ((ط)) : الخوارق.
اسم الکتاب : النبوات المؤلف : ابن تيمية    الجزء : 1  صفحة : 547
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست