المسائل والأجوبة - ابن تيمية - مکتبة مدرسة الفقاهة

اسم الکتاب : المسائل والأجوبة المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 250

1- المسائل والأجوبة	51
وسئل رحمه الله تعالى ورضي عنه عن إجارة الإقطاع هل هي صحيحة أم باطلة وقد ذكر في مذهب الشافعي قولان وفيهم من حكم به	53
وسئل رحمه الله تعالى عن رجل وقع عليه غسل ولم يكن معه شيء في ذلك الوقت يعبر به الحمام ولا يقدر أن يقلب عليه ماء باردا في ذلك الوقت لشدة البرد ثم إنه تيمم وصلى وله وظيفة في الجامع فقرأ فيها وبعد ذلك دخل الحمام فهل يأثم بتيممه وصلاته وقراءته في وظيفته و	56
وسئل رحمه الله تعالى ورضي عنه عن أقوام يؤخرون صلاة الظهر والعصر إلى بعد المغرب أو يؤخرون الفجر إلى بعد طلوع الشمس ويقولون إن لهم أشغالا كالزرع والحرث والصيد وشبه ذلك من الصنائع وربما يكون بينهم وبين الماء ما لو ذهبوا إليه تبطلت أشغالهم أو أن عليهم جن	58
وسئل رحمه الله ورضي عنه عن مقتل الحسين رضي الله عنه وما حكمه وحكم قاتله وما حكم يزيد وما صح من صفة مقتل الحسين وسبي أهله وحملهم إلى دمشق والرأس معهم وما حكم معاوية في أمر الحسن والحسين وعلي وقتل عثمان ونحو ذلك	71
سؤالات أهل الرحبة	90
* أما المرأة	93
* وأما الذي يشرب الشراب ويأكل الحرام ويقر بالشهادتين هل هو مسلم أم لا؟	93
* في الرجل وقعت عليه جنابة والوقت بارد إذا اغتسل فيه يؤذيه وتعذر عليه الحمام أو تسخين الماء، فيجوز أن يتيمم ويصلي ولا إعادة عليه؟	94
* والذي إذا عدم الماء وبينه نحو الميل إذا أخر الصلاة خرج الوقت وإن تيمم أدركه؟	96
* وأما الذي يحلف بالطلاق أنه لا يفعل شيئا ثم يفعله هل يلزمه الطلاق؟	97
العبد هل يكفر بالمعصية أم لا؟	99
ما في المصحف هل هو نفس القرآن أو كتابته، وما في صدور القراء هل هو نفس القرآن أو حفظه؟	99
والذي يصلي وقتا ويترك الصلاة كثيرا أو لا يصلي؟	103
وأما الكفار هل يحاسبون يوم القيامة أم لا	104
وأما ما شجر بين الصحابة	105
وأما الشفاعة في أهل الكبائر من أمة محمد صلى الله عليه وسلم وهل يدخلون الجنة؟	107
وأما المطيعون من أمة محمد هل هم أفضل من الملائكة؟	108
وأما الميزان هل هو عبارة عن العدل أم له كفتان؟	110
وأما السؤال عن الله تعالى هل أراد المعصية من خلقه أم لا؟	111
وأما الباري سبحانه هل يضل ويهدي؟	113
وأما المقتول هل مات بأجله أو قطع القاتل أجله؟	115
وأما الغلاء والرخص هل هما من الله تعالى أم لا؟	117
* وأما السؤال عن المعراج هل عرج بالنبي صلى الله عليه وسلم يقظة أو مناما؟	121
* وأما المبتدعة هل هم كفار أو فساق؟	124
في الدابة كالجاموس وغيره يقع في الماء فيذبح ويموت وهو في الماء هل يؤكل؟	127
وأما السؤال عن غسل الجنابة هل هو فرض وهل يجوز لأحد الصلاة جنبا؟	128
* وأما السؤال عن ملك الموت هل يؤتى به يوم القيامة ويذبح أم لا؟	128
* وأما من سأل عمن اعتقد الإيمان بقلبه ولم يقر بلسانه هل يصير مؤمنا؟	130
* وأما السؤال عن القرآن إذا قرأه الأحياء للأموات فأهدوه إليهم هل يصل	131
* وأما السؤال عن البئر إذا وقع بها نجاسة هل تنجس أم لا، وإن تنجست كم ينزح منها؟	132
* عن شهر رمضان هل يصام بالهلال أو بالحساب والقياس إذا حال دونه غيم أو غيره؟	133
* وأما السؤال عن الصبي إذا مات وهو غير مطهر هل يقطع ختانه بالحديد عند غسله أم يخلى على حاله؟	136
* وأما السؤال عن رشاش البول وهو في الصلاة أو في غيرها ويغفل عن نفسه وعن ثيابه، ولم يتمكن من غسلها في الصلاة هل يصلي بالنجاسة أو غيرها؟	136
* أما السؤال عن المقتول إذا مات وبه جراح فخرج منها الدم، فهل يغسل ويصلى عليه أم لا؟	137
* وأما السؤال عن رجل يسرق الأسيرة من المغل أو غيرهم وما لها أحد وهو يريد أن ينهزم بها ويخبؤها ليلا ونهارا ويختلي بها ويخفيها خوفا من المغل فأراد الرجل أن يتزوجها وقال الرجل إني أشهد الله وملائكته أني رضيت بها زوجة وأن صداقها علي كذا وكذا وقالت المرأة	138
وأما السؤال عن رجل يقرأ القرآن للجهورة ما عنده أحد يسأله عن اللحن، وإذا وقف عليه شيء يطلع في المصحف فهل يلحقه إثم؟	138
وأما السؤال عن القاتل خطأ أو عمدا هل تدفع الكفارة المذكورة في القرآن ذنبه، أم يطالب بالقتل أو الدية؟	139
وأما الخمر والحرام هل هو رزق الله للجهال أم يأكلون ما قدر لهم؟	140
الإيمان هل هو مخلوق أو غير مخلوق؟	141
* وأما السؤال عن الإمام إذا استقبل القبلة في الصلاة هل يجوز لأحد أن يتقدم عليه، وهل تبطل صلاة الذين يتقدمون إمامهم؟	150
* في قتل الهوام في الصلاة؟	155
* وأما السؤال عن سماع الغناء؟	157
* وأما الدابة إذا ذبحت والغلصمة مما يلي البدن هل يحل أكلها؟	162
* وأما الصلاة في طريق الجامع والناس يصلون برا وهو طريق مسلوك خارجه هل تجوز؟	163
وأما تارك الصلاة من غير عذر هل هو مسلم في تلك الحال؟	163
2- اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية	173
فصل	175
الفصل الثاني	199
فصل	216
فصل	231
3- ترجمة شيخ الإسلام ابن تيمية	235
اسمه ونسبه	237
مولده بحران	237
هجرة أبيه به وبإخوته إلى الشام عند جور التتار	237
شيوخه	237
عنايته بالحديث وسماعه للكتب الكبار، وإقباله على الفقه والعربية	239
إقباله على التفسير إقبالا كليا	240
نشأته في تصون تام وعفاف	240
حضوره المدارس والمحافل في صغره ومناظرته وإفحامه للكبار	240
إفتاؤه وهو ابن تسع عشرة سنة بل أقل	240
شروعه في التأليف من ذلك الوقت	240
مات والده فدرس بعده بوظائفه وله إحدى وعشرون سنة، واشتهار أمره وبعد صيته	240
أخذه في تفسير الكتاب العزيز أيام الجمع على كرسي من حفظه	241
ثناء ابن الزملكاني عليه	241
ثناء الذهبي عليه إلى الغاية في فنون الحديث	241
ثناء الذهبي عليه إلى الغاية أيضا في التفسير	241
كان يكتب في اليوم والليلة أربعة كراريس أو أزيد	242
كثرة تصانيفه، والإشارة إلى بعضها	242
إجازته لصاحب سبتة جملة من مروياته	243
عدم تقيده بمذهب معين، ونصرته للسنة المحضة	243
قيام خلق من علماء مصر والشام عليه قياما لا مزيد عليه وإنجاء الله له، محبوه من العلماء والصلحاء والجند والأمراء والتجار والكبار، وسائر العامة تحبه	243
شجاعته بها يضرب الأمثار، وقيامه في نوبة غازان	243
حدته في البحث	244
قال الذهبي: وهو أكبر من أن ينبه مثلي على نعوته	244
صفاته	244
تحزبهم عليه لما صنف «المسألة الحموية»	244
المناظرة على «العقيدة الواسطية» والاتفاق على أنها معتقد سلفي جيد	244
طلبه إلى مصر على البريد وانتصاب ابن عدلان خصما له	245
سجنه بقلعة الجبل سنة ونصفا، وإرسال كتاب سلطاني إلى الشام بالحط عليه وتألم الناس لذلك	245
كتابته ألفاظا اقترحوها بعد تهديده بالقتل إن لم يكتبها لهم	245
كلامه في الاتحادية القائلين بوحدة الوجود، وسجنه بحبس القضاء سنة ونصفا	245
إحضار السلطان له إلى القاهرة مكرما	245
قدومه مع السلطان لكشف العدو عن الرحبة سنة اثني عشرة وسبعمائة	245
دخوله في مسائل كبار لا تحتملها عقول أبناء زمانه ولا علومهم	246
كرمه وشهامته	246
قال الذهبي: هذا الذي ذكرته من سيرته فعلى الاقتصاد	246
مذهبه توسعة العذر للخلق، ولا يكفر أحدا إلا بعد قيام الدليل والحجة عليه	246
قوله عن كبار المتكلمين والحكماء: هؤلاء ما عرفوا الإسلام، ولا ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم	246
قوله في كثير من أحوال المشايخ: إنها شيطانية أو نفسية	247
عوفي من الصرع الجني غير واحد بمجرد تهديده للجني	247
سماع الذهبي منه «جزء ابن عرفة» مرات	247
خرج له المحدث أمين الدين الواني أربعين حديثا عن أربعين شيخا	247
حجه سنة إحدى وتسعين	247
قراءته بنفسه الكثير من الحديث	247
قيامهم عليه بسبب مسألة شد الرحال إلى قبور الأنبياء، وحبسه بالقلعة بضعة وعشرين شهرا	248
منعه من الكتابة والمطالعة، وإقباله على التلاوة إلى أن أتاه اليقين	248
وفاته وتأسف الخلق عليه، وازدحامهم للصلاة عليه	248
صفاته الخلقية - رحمه الله	249

اسم الکتاب : المسائل والأجوبة المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 250

صيغة PDF

شهادة

الفهرست