responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النقد والبيان في دفع أوهام خزيران المؤلف : القصاب، محمد كامل    الجزء : 1  صفحة : 50
هي مراده -عليه الصلاة والسلام-، بدليل قوله ... -عليه الصلاة والسلام-: «فعليكم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخلفاء الرّاشدين المهديين ... مِن بعدي» [1] ،

[1] أخرجه أحمد في «المسند» (4/126، 127) ، وأبو داود في «السنن» (كتاب السنة، باب لزوم السنة: 4/200-201 رقم 4607) ، والترمذي في «الجامع» (أبواب العلم، باب ما جاء في الأخذ بالسنة واجتناب البدع: 5/44 رقم 2676) ، وابن ماجه في «السنن» (المقدمة، باب اتباع سنة الخلفاء الراشدين المهديين: 1/15-16، 16، 17 رقم 42-44) ، وابن جرير في «جامع البيان» (10/212) ، والدارمي في «السنن» (1/44) ، والبغوي في «شرح السنة» (1/205 رقم 102) ، وابن أبي عاصم في «السنة» (1/17، 18، 19، 20، 29، 30) ، ومحمد بن نصر في «السنة» (ص 21، 22) ، والحارث بن أبي أسامة في «المسند» (ق19 - مع بغية الباحث) ، والآجري في «الشريعة» (ص 46، 47) ، وابن حبان في «الصحيح» (1/104 رقم 45 - مع الإحسان) ، والطبراني في «المعجم الكبير» (18/245، 246، 247، 248، 249، 257) و «المعجم الأوسط» (رقم 66) ، وابن عبد البر في «جامع بيان العلم» (2/222-224) ، والحاكم في «المستدرك» (1/95-96، 96، 97) و «المدخل إلى الصحيح» (1/1) ، والخطيب في «موضح أوهام الجمع والتفريق» (2/423) ، و «الفقيه والمتفقه» (1/176-177) ، والبيهقي في «مناقب الشافعي» (1/10-11) ، و «الاعتقاد» (ص 113) ، و «دلائل النبوة» (6/541، 541-542) ، و «المدخل إلى السنن الكبرى» (ص 115، 115-116 رقم 50 و51) ، و «السنن الكبرى» (10/114) ، وابن وضاح في «البدع» (ص 23، 24) ، وأبو نعيم في «حلية الأولياء» (5/220، 221 و10/114، 115) ، والطحاوي في «مشكل الآثار» (2/69) ، واللالكائي في «شرح أصول اعتقاد أهل السنة» (1/74، 75) ، والهروي في «ذم الكلام» (ق 69/1-2) ، وابن عساكر في «تاريخ دمشق» (11/265/1) ، وأحمد بن منيع في «المسند» -كما في «المطالب العالية» (3/89) - من طرق كثيرة عن العرباض بن سارية -رضي الله عنه-.
وقال الترمذي: «حديث حسن صحيح» ، وقال الهروي: «وهذا من أجود حديث في أهل الشام» ، وقال البزار: «حديث ثابت صحيح» ، وقال البغوي: «حديث حسن» ، وقال ابن عبد البر: «حديث ثابت» ، وقال الحاكم: «صحيح ليس له علة» ، ووافقه الذهبي، وقال أبو نعيم: «هذا حديث جيد من صحيح حديث الشاميين» ، وصححه الضياء المقدسي في «جزء= =في اتباع السنن واجتناب البدع» (رقم 2) ، وقال ابن كثير في «تحفة الطالب بمعرفة أحاديث مختصر ابن الحاجب» (رقم 36) : «صححه الحاكم، وقال: ولا أعلم له علة، وصححه -أيضاً- الحافظ أبو نعيم الأصبهاني والدغولي، وقال شيخ الإسلام الأنصاري: هو أجود حديث في أهل الشام وأحسنه» .
قلت: وقد احتج بهذا الحديث الإمام أحمد، لما سئل عن فعل أبي بكر وعمر وعثمان وعلي -رضي الله عنهم- أكان سنة؟ «قال: نعم» ، قال أبو داود: «وقال مرة: لحديث رسول الله S: «عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين» ، فسماها سنة ... » . انظر: «مسائل أبي داود» (ص 277) . وانظر: «إرواء الغليل» (8/107 رقم 2455) ، و «جامع العلوم والحكم» (ص 187) ، و «إعلام الموقعين» (2/478-479 - بتحقيقنا) .
اسم الکتاب : النقد والبيان في دفع أوهام خزيران المؤلف : القصاب، محمد كامل    الجزء : 1  صفحة : 50
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست