responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الزهر النضر في حال الخضر المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 44
أَنه اجْتمع بِالنَّبِيِّ -. وَمن قَالَ: إِنَّه لم يجْتَمع بِالنَّبِيِّ - فقد قَالَ مَا لَا علم لَهُ بِهِ، فانه من الْعلم الَّذِي لَا يحاط بِهِ.
وَمن احْتج على وَفَاته بقول النَّبِي -: " أَرَأَيْتكُم ليلتكم هَذِه، فانه على رَأس مائَة سنة لَا يبْقى على وَجه الأَرْض مِمَّن هُوَ عَلَيْهَا الْيَوْم أحد ".
فَلَا حجَّة فِيهِ فَإِنَّهُ يُمكن أَن [لَا] يكون الْخضر اذ ذَاك على وَجه الأَرْض.

اسم الکتاب : الزهر النضر في حال الخضر المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 44
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست