responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام المؤلف : المشعبي، عبد المجيد بن سالم    الجزء : 1  صفحة : 140
سهل[1] قالا: كتبنا إليه عليه السلام نحن ولد نوبخت المنجم، وقد كنا كتبنا إليك: هل يحل النظر في علم النجوم؟ فكتب: نعم[2].
وغير هذا كثير ذكره ابن طاووس، والمجلسي[3]، ونعمة الله الجزائري[4] عن كثير من علمائهم كالكليني[5]، ومحمد بن جرير بن رستم الطبري[6]، ومحمد بن إبراهيم النعماني[7]، وغيرهم[8]، وسنأتي على بعضها في فصل شبهاتهم والرد عليها إن شاء الله.

[1] هما ابنا أبي سهل بن نوبخت، أصلهما فارسي، ورد ذكرهما في مقدمة "فرق الشيعة": ص4-5.
2 "فرج المهموم": ص100.
[3] هو محمد باقر المجلسي رافضي إمامي، ولي مشيخة الرافضة في أصفهان، وترجم إلى الفارسية مجموعة كبيرة من الكتب، توفي سنة إحدى عشرة ومائة وألف. انظر: "أمل الآمل": (2/248) ، و"لؤلؤة البحرين": ص55، و"الأعلام": (6/48) .
[4] هو نعمة الله بن عبد الله بن محمد بن حسين الحسيني الجزائري، من فقهاء الرافضة الإمامية، نسبته إلى جزائر البصرة، توفي سنة اثنتي عشرة ومائة ألف. انظر: "أعيان الشيعة": (10/226) ، و"الأعلام": (8/39) ، و"الذريعة": (2/446) .
[5] هو محمد بن يعقوب الرازي الكليني أبو جعفر، يعتبر شيخ الشيعة وعالم الرافضة الإمامية، توفي سنة تسع وعشرين وثلاثمائة. انظر: "الفهرست" للطوسي: ص135، و"سير أعلام النبلاء": (15/280) ، و"الأعلام": (7/145) .
[6] هو محمد بن جعفر بن رستم الطبري يكنى أبا جعفر، رافضي إمامي، له عدة كتب، أثنى عليه الطوسي شيخ طائفة الرافضة. انظر: "الفهرست" للطوسي: (159) ، و"ميزان الاعتدال": (3/499) ، و"لسان الميزان": (5/103) .
[7] هو محمد بن إبراهيم بن جعفر، أبو عبد الله الكاتب، النعماني، المعروف بابن أبي زينب، أثنى عليه الحر العاملي. انظر: "أمل الأمل": (2/232) .
[8] انظر: للإطلاع على ما ذكرت: "فرج المهموم": ص85-120، و"مرآة العقول": (4/260-264) ، و "الأنوار النعمانية": (1/189-193) .
اسم الکتاب : التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام المؤلف : المشعبي، عبد المجيد بن سالم    الجزء : 1  صفحة : 140
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست