اسم الکتاب : أحاديث القراءة في صلاة الفجر جمعا ودراسة المؤلف : العبيد، إبراهيم بن علي الجزء : 1 صفحة : 239
يزيد[1] عن أبي رزين[2] عن عمرو بن عبسة به وسنده ضعيف.
[13] الحديث الثالث عشر:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "قدمت المدينة ورسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر فوجدت رجلاً من بني غفار يؤم الناس في صلاة فقرأ في الركعة الأولى سورة مريم وفي الثانية {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ} أحسبه قال: في صلاة الفجر".
أخرجه البزار[3] من طريق عثمان بن أبي سليمان[4] عن عراك بن مالك[5] عن أبي هريرة به وسنده صحيح.
قال الهيثمي[6]: "ورجاله رجال الصحيح". [1] أيوب بن يزيد ويقال بن أبي يزيد عن بعض التابعين قال أبو حاتم والذهبي: "مجهول".
الجرح والتعديل (2/262) المغني في الضعفاء (1/99) اللسان (1/492) . [2] أبو رزين جماعة لم يتبين لي من هو.
انظر: الكنى والأسماء للإمام مسلم (1/325) الإستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى (2/1185) المقتنى في سرد الكنى (1/236) الجرح والتعديل (9/371) الكنى للإمام البخاري (32) الكنى للدولابي (176) . [3] في مسنده -كشف الأستار (1/234 رقم 478) كتاب الصلاة، باب قراءة الإمام، ومختصر زوائد البزار (1/263 رقم 380) كتاب الصلاة، باب صفة الصلوات. [4] عثمان بن أبي سليمان بن جبير بن مطعم القرشي النوفلي المكي قاضيها ثقة من السادسة خت م د تم س ق.
الكاشف (2/219) التقريب (384) . [5] عراك بن مالك الغفاري الكناني المدني ثقة فاضل من الثالثة مات في خلافة يزيد بن عبد الملك بعد المائة. ع.
الكاشف (2/227) التقريب (388) . [6] مجمع الزوائد (2/119) .
اسم الکتاب : أحاديث القراءة في صلاة الفجر جمعا ودراسة المؤلف : العبيد، إبراهيم بن علي الجزء : 1 صفحة : 239