اسم الکتاب : منهج السالكين وتوضيح الفقة في الدين المؤلف : السعدي، عبد الرحمن الجزء : 1 صفحة : 138
كانت أكمل فهي أحب إلى الله، وأعظم لأجر صاحبها.
305- وقال جابر: نحرنا مع النبي -صلى الله عليه وسلم- عام الحديبية البدنة عن سبعة، والبقرة عن سبعة. رَوَاهُ مُسْلِمٌ[1].
306- وَتُسَنُّ اَلْعَقِيقَةُ فِي حَقِّ اَلْأَبِ،
307- عَنْ اَلْغُلَامِ شَاتَانِ، وَعَنْ اَلْجَارِيَةِ شَاةٌ.
308- قَالَ صلى الله عليه وسلم: "كُلِّ غُلَامٍ مُرْتَهَنٌ بعقيقته، تذبح عنه يَوْمِ سَابِعِهِ، وَيُحْلَقُ[2]، وَيُسَمَّى" صَحِيحٌ، رَوَاهُ اَلْخَمْسَةُ[3].
309- ويأكل من المذكورات، ويهدي، ويتصدق.
310- وَلَا يُعْطِي اَلْجَازِرَ أُجْرَتَهُ مِنْهَا[4]، بَلْ يُعْطِيهِ هديةً أو صدقةً. [1] أخرجه مسلم "1318". [2] في "ط": "ويحلق رأسه". [3] أخرجه أحمد "12/5"، وأبو داود "2838"، والترمذي "1522" وصححه، والنسائي "166/7"، وابن ماجه "1365"، والحاكم "237/4". [4] زيادة من: "ب، ط".
اسم الکتاب : منهج السالكين وتوضيح الفقة في الدين المؤلف : السعدي، عبد الرحمن الجزء : 1 صفحة : 138