تهذيب الآثار مسند ابن عباس - الطبري، أبو جعفر

اسم الکتاب : تهذيب الآثار مسند ابن عباس المؤلف : الطبري، أبو جعفر الجزء : 1 صفحة : 572

مسند عبد الله بن عباس	7
ذكر من قال ذلك	8
ذكر من قال ذلك قال: أبو حنيفة، وأبو يوسف، ومحمد: " لا يرعى إنسان في حشيش الحرم، لأنه لو جاز أن يرعى فيه، جاز أن يحتش، إلا الإذخر " وعلة قائل هذه المقالة: تظاهر الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، بالنهي عن احتشاش حشيش مكة بقوله: " ولا يجذ	9
ذكر من انتهى منهم إلينا قوله في ذلك	10
ذكر من قال ذلك	14
ذكر من قال ذلك	15
ذكر من قال ذلك	16
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم في خطبته بمكة حين ذكر الحرم: " لا يعضد شجره "، يعني بقوله عليه السلام: " لا يعضد شجره "، لا يفسد ولا يقطع، وإنما ذلك مثل، وأصله من: عضد الرجل الرجل، إذا أصاب عضده	44
ذكر ما صح عندنا مما لم يمض ذكره من حديث خالد الحذاء، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم وعلى آله	55
ذكر من روى هذا الخبر عن خالد الحذاء، عن عكرمة، فأرسله، ولم يجعل فيه بين عكرمة والنبي صلى الله عليه وسلم أحدا	57
ذكر ذلك	58
ذكر ذلك	59
ذكر ذلك	61
القول في البيان عما في هذا الخبر أعني خبر خالد، عن عكرمة، عن ابن عباس من الفقه والذي فيه من ذلك الإبانة عن صحة قول من قال بإجازة الطواف راكبا، ومحمولا على عواتق الرجال ورءوسهم، وأن من طاف كذلك أو طيف به كذلك، فقد أجزأه طوافه وأن لا إعادة عليه،	70
ذكر من كره الطواف بالبيت راكبا من غير عذر، ورخص فيه في حال العذر	71
ذكر من أجاز الطواف بالبيت راكبا لغير عذر	74
ذكر من قال ذلك	76
ذكر من حضرنا ذكره ممن كان يقول ذلك أو يفعله منهم	81
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول ابن عباس رضي الله عنه: طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبيت على بعيره يستلم الركن بمحجنه، يعني بالمحجن: عصا في رأسها انعطاف، وهو الصولجان، يجمع محاجن، ومنه قول الطرماح بن حكيم: لها تفرات	87
ذكر خبر آخر من أخبار خالد الحذاء، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم	89
ذكر من روى هذا الخبر عن عكرمة فأرسله عنه ولم يصله	90
ذكر ذلك	91
ذكر من وافقه في ذلك	93
ذكر ذلك	103
ذكر من قال ذلك	127
ذكر من قال ذلك، ومن اختار الإفطار في السفر على الصوم	137
ذكر من كان يرى الصوم في السفر والمرض إذا كان يسرا ولم يكن عسرا هو الواجب	145
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول عمر بن الخطاب رضوان الله عليه: لو أنا صمنا بقية شهرنا فإن الشهر قد تسعسع، يعني بقوله: " قد تسعسع " قد أدبر ومضى أكثره، فلم يبق منه إلا القليل. وكذلك يقال لكل ما ولي وأدبر ودنا فناؤه: " قد	161
ذكر خبر آخر من أخبار خالد، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم	163
ذكر من رواه كذلك	165
ذكر من وافقه في ذلك	166
ذكر من وافقه في رواية ذلك كذلك	166
القول في البيان عن معنى ما في هذا الخبر والذي فيه الإبانة عما خص الله تعالى ذكره به نبينا صلى الله عليه وسلم من الفضيلة بإجابته دعاءه، وإعطائه مسألته، وذلك أنه دعا عليه السلام لابن عمه عبد الله بن عباس بأن يعلمه الحكمة، وتأويل القرآن، وأن يفقهه في	171
ذكر بعض من كان يشهد له بذلك منهم	172
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم لابن عباس: " اللهم علمه الحكمة "، والحكمة: الفعلة من الحكم، مثل الجلسة من الجلوس، والقعدة من القعود، وقد تأولت جماعة من أهل التأويل من الصحابة رضوان الله عليهم	182
ذكر خبر آخر من أخبار خالد، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم	187
ذكر من روى ذلك عن عكرمة، عن ابن عباس، ولم يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وجعله من كلام ابن عباس، وخالفه في اللفظ والمعنى	188
ذكر من روى ذلك عن عكرمة، فأرسله عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يجعل بين عكرمة والنبي صلى الله عليه وسلم ابن عباس	189
ذكر من وافقه منهم في ذلك	190
القول في البيان عما في هذا الخبر من الفقه فمما فيه من ذلك الإبانة عن صحة قول القائلين بأن وضع الأنف في السجود في الصلاة من سننها، وأنه من الآراب السبعة التي قال صلى الله عليه وسلم: أمرت أن أسجد عليها، فإن قال لنا قائل: فإن كان الأمر في ذلك كالذي وصفت	194
ذكر من خالفهم في ذلك	197
ذكر بعض من حضرنا ذكره منهم	209
ذكر من قال ذلك	212
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول أبي سعيد الخدري: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجد في طين، فرئي أثر جبينه وأرنبته في الطين. " والأرنبة " طرف الأنف، ومنه قول ذي الرمة: تثني الخمار على عرنين أرنبة شماء مارنها بالمسك مرثوم	213
ذكر خبر آخر من أخبار خالد الحذاء، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم	216
ذكر من روى هذا الخبر عن أيوب، عن عكرمة، فأرسله ولم يجعل بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم ابن عباس	217
ذكر من روى هذا الخبر عن خالد، فجعله عنه، عن عكرمة، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا، ولم يجعل بين عكرمة والنبي صلى الله عليه وسلم ابن عباس	218
ذكر من روى هذا الخبر عن أيوب، عن عكرمة، فوصله	219
ذكر ذلك	220
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم إذ سئل عمن قدم شيئا من نسكه قبل شيء: " لا حرج "، يعني صلى الله عليه وسلم بقوله: " لا حرج "، لا ضيق في فعل ذلك، أي أن ذلك واسع له في الدين، مطلق غير مضيق فيه. وأصل	235
ذكر ما لم يمض ذكره من أخبار هلال بن خباب، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم	238
ذكر من وافقه في روايته كراهية ادخار الذهب والفضة ثلاثا، لغير ما استثناه رسول الله صلى الله عليه وسلم	240
ذكر بعض من حضرنا ذكره ممن فعل منهم ذلك	291
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول معاوية لخاله أبي هاشم بن عتبة: يا خال، أوجع يشئزك، أم حرص على الدنيا؟ يعني بقوله: يشئزك: يقلقك ويزعجك ويحركك، يقال منه: أشأز فلانا هذا الأمر: إذا أقلقه وأزعجه وحرك منه، يشئزه إشآزا، ومنه	307
ذكر خبر آخر من أخبار هلال بن خباب، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم	316
ذكر الرواية الواردة عن ابن عباس، عن عمر رضي الله عنه، بذلك:	317
ذكر ذلك	319
ذكر من قال ذلك أو فعله	344
ذكر من قال ذلك أو فعله من السلف	345
ذكر من قال ذلك أو فعله من السلف	348
ذكر من قال ذلك أو فعله	368
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول عمر رضوان الله عليه، الذي رواه عنه ابن أبي ليلى في قنوته: " ونخشى عذابك الجد " - يعني بقوله: " الجد ": الحق -، من قولهم: جد فلان في هذا الأمر، إذا صحح عزمه فيه وحقق، فهو يجد فيه، ومنه قول	389
ذكر خبر آخر من أخبار هلال بن خباب، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم	395
ذكر خبر آخر من أخبار هلال بن خباب، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم	396
ذكر ذلك	397
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول عمران بن الحصين: فحثوا المطي حتى كانوا حول رسول الله صلى الله عليه وسلم، - يعني بالمطي جمع مطية -، والمطية كل ما امتطي ظهره، وهو في هذا الموضع الإبل، ومنه قول الشاعر: ظللنا نخبط الظلماء ظهرا	406
ذكر خبر آخر من أخبار هلال بن خباب، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم	408
ذكر من روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: رأيت الأنبياء، الذين ذكر عنه أنه رآهم ليلة أسرى به، ببيت المقدس	410
ذكر من روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رأى من ذكرت في السموات	414
ذكر من روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رأى أرواح من ذكرت من الأنبياء ببيت المقدس، دون أجسامهم	433
ذكر بعض ما حضرنا ذكره من ذلك	456
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: " رأيت موسى صلوات الله عليه آدم أسحم "، يعني بالآدم، في لونه، وأنه يضرب إلى البياض، وكذلك كل لون ضرب إلى البياض من أي لون كان أحمر أو غيره، ولذلك قيل للظباء أدم،	462
ذكر ما لم يمض ذكره من حديث عباد بن منصور الناجي، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم فمن ذلك ما:	471
ذكر خبر آخر من أخبار عباد بن منصور، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم	488
ذكر ذلك	489
ذكر ذلك	493
ذكر من وافق عكرمة في رواية ذلك عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم	516
ذكر من وافق ابن عباس في رواية ذلك، عن النبي صلى الله عليه وسلم	516
ذكر ما حضرنا ذكره من ذلك عنهم	520
ذكر الأخبار الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك	525
ذكر ما حضرنا ذكره من ذلك، مما فيه الندب إلى الحجامة يوم الثلاثاء	532
ذكر ما حضرنا ذكره مما فيه النهي عن الحجامة فيه، مما لم يمض ذكره قبل	534
ذكر خبر آخر من أخبار عباد بن منصور، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، مما لم يمض ذكره	537
ذكر خبر آخر من أخبار عباد بن منصور، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم	550
ذكر من روى هذا الخبر عن عباد فجعله عنه عن الحكم عن ابن عباس مرسلا غير مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم	551
ذكر الخبر عن ابن عباس أنه كان لا يرى على آتى البهيمة حدا	552
ذكر من وافقه في ذلك	554
ذكر من قال في ذلك قولنا	558
ذكر من قال: عليه التعزير، ولم يوجب عليه حدا	559
ذكر من قال: يرجم، أحصن أو لم يحصن	560
ذكر من قال: يحرق بالنار، أو فعله	561
ذكر من قال: عقوبته إلى السلطان	562
ذكر من قال: يجلد أدنى الحدين	562
ذكر قول من قال: لا حد عليه قد ذكرت بعض قائلي ذلك قبل، وأذكر من لم يمض ذكره منهم	563

اسم الکتاب : تهذيب الآثار مسند ابن عباس المؤلف : الطبري، أبو جعفر الجزء : 1 صفحة : 572

صيغة PDF

شهادة

الفهرست