responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الزبد في الفقه الشافعي المؤلف : ابن رسلان    الجزء : 1  صفحة : 344
الِاكْتِسَاب أفضل
وطالب التَّجْرِيد وَهُوَ فِي السَّبَب ... خفى شَهْوَة دعت فليجتنب
وَذُو تجرد لأسباب سَأَلَ ... فَهُوَ الَّذِي عَن ذرْوَة الْعِزّ نزل
وَالْحق أَن تمكث حَيْثُ أنزلك ... حَتَّى يكون الله عَنهُ نقلك
قصد الْعَدو ترك جَانب الله ... فِي صُورَة الْأَسْبَاب مِنْك أبداه
أَو لتماهن مَعَ التكاسل ... أظهره فِي صُورَة التَّوَكُّل
من وفْق الله تَعَالَى يلهم ... الْبَحْث عَن هذَيْن ثمَّ يعلم
أَن لَا يكون غير مَا يَشَاء ... فَعلمنَا إِن يرد هباء ...

اسم الکتاب : الزبد في الفقه الشافعي المؤلف : ابن رسلان    الجزء : 1  صفحة : 344
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست