responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الزبد في الفقه الشافعي المؤلف : ابن رسلان    الجزء : 1  صفحة : 340
.. فدونك الصّلاح أَو فَسَادًا ... أَو سخطا أَو تَقْرِيبًا أَو إبعادا
وزن بِحكم الشَّرْع كل خاطر ... فَإِن يكن مأموره فبادر
وَلَا تخف وَسْوَسَة الشَّيْطَان ... فَإِنَّهُ أَمر من الرَّحْمَن
فَإِن تخف وُقُوعه مِنْك على ... منهى وصف مثل إعجاب فَلَا
وَإِن يَك استغفارنا يفْتَقر ... لمثله فاننا نَسْتَغْفِر
فاعمل وداو الْعجب حَيْثُ يخْطر ... مُسْتَغْفِرًا عساه أَن يكفر
وَإِن يكن مِمَّا نهيت عَنهُ ... فَهُوَ من الشَّيْطَان فاحذرته ... فَإِن تمل إِلَيْهِ كن مُسْتَغْفِرًا ...

اسم الکتاب : الزبد في الفقه الشافعي المؤلف : ابن رسلان    الجزء : 1  صفحة : 340
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست