responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الزبد في الفقه الشافعي المؤلف : ابن رسلان    الجزء : 1  صفحة : 339
.. وَمن يكون عَارِفًا بربه ... تصور ابتعاده من قربه
فخاف وارتجى وَكَانَ صاغيا ... لما يكون آمرا أَو ناهيا
فَكل مَا أمره يرتكب ... وَمَا نهى عَن فعله يجْتَنب
فَصَارَ محبوبا لخالق الْبشر ... لَهُ بِهِ سمع وبطش وبصر
وَكَانَ لله وليا إِن طلب ... أعطَاهُ ثمَّ زَاده مِمَّا أحب
وقاصر الهمة لَا يُبَالِي ... يجهل فَوق الْجَهْل كالجهال ...

اسم الکتاب : الزبد في الفقه الشافعي المؤلف : ابن رسلان    الجزء : 1  صفحة : 339
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست