اسم الکتاب : موقف الإمامين البخاري ومسلم من اشتراط اللقيا والسماع في السند المعنعن بين المتعاصرين المؤلف : الدريس، خالد الجزء : 1 صفحة : 38
[4]- أبو حامد بن محمد بن الشرقي.
5- عبد الرحمن بن أبي حاتم.
6- محمد بن إسحاق بن خزيمة.
7- محمد بن عيسى الترمذي.
8- مكي بن عَبدان.
9- يحيى بن صاعد.
10- أبو عوانة يعقوب بن إسحاق الإسفراييني [1] .
سادساً: رحلاته:
رحل الإمام مسلم إلى العراق، والحجاز، والشام، ومصر [2] وغيرها من بلدان العالم الإسلامي، لذلك قال ابن الصلاح: (رحل فيه ـ يعني الحديث ـ رحلة واسعة) [3] .
وقد نبه الذهبي إلى أن مسلماً لم يدخل دمشق فقال: (وقد ذكر الحافظ ابن عساكر في "تاريخه" مسلماً بناءً على سماعه من محمد بن خالد السكسكي فقط. والظاهر أنه لقيه في الموسم، فلم يكن مسلم ليدخُل دمشق فلا يسمع إلا من شيخ واحد) [4] .
سابعاً: ثناء العلماء عليه:
الإمام مسلم بن الحجاج (أشهر من أن تذكر فضائله) [5] كما قال أبو يعلى الخليلي. ولقد حطي رحمه الله بثناء علماء عصره، وما بعد عصره، وحباه الله منزلة عظمى في نفوس المسلمين بسبب كتابه "الصحيح" الذي يعد مع كتاب [1] تاريخ بغداد (13/101) وسير أعلام النبلاء (12/562) . [2] تاريخ بغداد (13/100) وسير أعلام النبلاء (12/558) . [3] صيانة صحيح مسلم (ص56) . [4] سير أعلام النبلاء (12/562) وانظر ترجمة مسلم في تاريخ دمشق لابن عساكر (6/468 ـ 472) وانظر ترجمة مسلم في تاريخ دمشق لابن عساكر (6/468 ـ 472) نسخة الظاهرية المخطوطة، عناية مكتبة الدار بالمدينة المنورة. [5] الإرشاد في معرفة علماء الحديث (3/825) .
اسم الکتاب : موقف الإمامين البخاري ومسلم من اشتراط اللقيا والسماع في السند المعنعن بين المتعاصرين المؤلف : الدريس، خالد الجزء : 1 صفحة : 38