اسم الکتاب : موقف الإمامين البخاري ومسلم من اشتراط اللقيا والسماع في السند المعنعن بين المتعاصرين المؤلف : الدريس، خالد الجزء : 1 صفحة : 191
[1]- أبان بن بشر المكتب. قال البخاري في حديثه عن أبي هاشم: (لا أدري سمع منه أم لا؟) [1] .
وقال عنه ابن أبي حاتم: (مجهول) [2] ، وذكره ابن حبان في ثقاته [3] ، وهو مجهول.
2- أيمن - لم ينسب - قال البخاري: (لم يذكر قتادة سماعه من أيمن، ولا أيمن من أبي أمامة) [4] .
أيمن وثقه ابن حبان [5] ، وقال ابن حجر: (شيخ مجهول يروي عن أبي أمامة) [6] .
3- البراء بن ناجية الكاهلي. قال البخاري: (لم يذكر سماعًا من ابن مسعود) [7] .
البراء وثقه العجلي [8] ، وذكره ابن حبان [9] في ثقاته، والحافظ ابن حجر [10] ، ولكن لم يرو عنه غير راو واحد هو ربعي بن حراش لذا قال الذهبي: (فيه جهالة، ولا يعرف إلا بحديث: تدور رحي الإسلام بخمس وثلاثين سنة. [1] لسان الميزان (1/14) . [2] التاريخ الكبير (1/453) . [3] الجرح والتعديل (2/299) . والعبارة منقولة بالهامش عن إحدى النسخ، وأثبتها ابن حجر في لسان الميزان (1/20) ونسبها لابن أبي حاتم. [4] الثقات لابن حبان (6/68) . [5] التاريخ الكبير (2/27) . [6] الثقات لابن حبان (4/48) . وسماه أيمن بن مالك الأشعري. [7] لسان الميزان (1/476) . [8] التاريخ الكبير (2/118) . [9] الثقات للعجلي (ص79) . [10] الثقات لابن حبان (4/77) .
اسم الکتاب : موقف الإمامين البخاري ومسلم من اشتراط اللقيا والسماع في السند المعنعن بين المتعاصرين المؤلف : الدريس، خالد الجزء : 1 صفحة : 191