responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موارد الإمام البيهقي في كتابه السنن الكبرى المؤلف : نجم عبد الرحمن خلف    الجزء : 1  صفحة : 84
جـ- رِوَايَته عَن أبي الْحُسَيْن الْقطَّان - عَنهُ[1].
د- رِوَايَته عَن أبي عَليّ الرُّوذَبَارِي - عَنهُ[2].
هـ- رِوَايَته عَن أبي مُحَمَّد السكرِي - عَنهُ[3].
و رِوَايَته عَن الْحَاكِم – عَنهُ[4].
وَقد بلغت عنايته بِبَعْض مصَادر الْجرْح وَالتَّعْدِيل أَن اسْتعْمل للاقتباس مِنْهَا ثَمَانِيَة طرق، كَمَا حصل هَذَا فِي تَارِيخ يحيى بن معِين فِي نقد الروَاة. فَإِنَّهُ اسْتعْمل فِي الرِّوَايَة عَنهُ الطّرق التالية:
أ- الْحَاكِم عَن الْأَصَم عَن الدوري عَنهُ[5].
- أَبُو طَاهِر الْفَقِيه وَأَبُو سعيد الصَّيْرَفِي عَن الأصبم عَن الدوري عَنهُ[6]. وَهَذِه طرق رِوَايَة الدوري.
ب- الْحَاكِم والسلمي والأشناني كلهم عَن أبي الْحسن الطرائفي عَن الدَّارمِيّ عَنهُ[7].
- وَالْحَاكِم عَن أبي النَّضر الْفَقِيه عَن الدَّارمِيّ عَنهُ[8].
- وَالْحَاكِم عَن أبي الْحسن بن عَبدُوس عَن الدَّارمِيّ عَنهُ[9]. وَهَذِه طرق رِوَايَة الدَّارمِيّ.
ج- أَبُو سعيد بن عَبدُوس عَن أبي مُحَمَّد يحيى بن مَنْصُور عَن الْحسن بن سُفْيَان عَنهُ[10]. وَهَذِه رِوَايَة الْحسن ابْن سُفْيَان.
د- الْحَاكِم عَن الْمُزَكي عَن أبي سعيد مُحَمَّد بن هَارُون عَن جَعْفَر الطَّيَالِسِيّ عَنهُ[11].
وَهَذِه رِوَايَة جَعْفَر الطَّيَالِسِيّ.

[1] انْظُر الْمصدر السَّابِق: 7/276.
[2] انْظُر الْمصدر السَّابِق: 7/306، 370، 421.
[3] انْظُر الْمصدر السَّابِق: 7/325، 417، 418، 440، 8/70.
[4] انْظُر الْمصدر السَّابِق: 7/ 166، 211،304،316، 366.
[5] انْظُر الْمصدر السَّابِق: 7/107، 241، 369، 444، 8/76.
[6] انْظُر الْمصدر السَّابِق: 3/301.
[7] انْظُر الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: 7/105، 108، 334.
[8] انْظُر الْمصدر السَّابِق: 7/130.
[9] انْظُر الْمصدر السَّابِق: 7/182.
[10] انْظُر الْمصدر السَّابِق: 7/110.
[11] انْظُر الْمصدر السَّابِق: 7/106.
اسم الکتاب : موارد الإمام البيهقي في كتابه السنن الكبرى المؤلف : نجم عبد الرحمن خلف    الجزء : 1  صفحة : 84
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست