responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سؤالات السلمي المؤلف : السلمي، أبو عبد الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 280
334 - وسألتُه عن محمَّدِ بنِ عبدِالملكِ الدقيقيِّ (1) ؟
فقال: ثقةٌ.
335 - وسألتُه عن محمَّدِ بنِ عبدِاللهِ بنِ عَبْدان (2) السُّوسيِّ؟
فقال: ثقةٌ، ثَبَتٌ، وهو أحدُ النُّبلاءِ الرُّفَعاءِ المُسنِدينَ.
336 - وسألتُه عن محمَّدِ بنِ عُبيدٍ الطَّنافِسيِّ (3) ؟
فقال: ثقةٌ.

[334] في "سؤالات البرقاني للدارقطني" (ص62 رقم 446) مثله، وقد نقل المزي في "تهذيب الكمال" (26/24) ، والذهبي في "سير أعلام النبلاء" (12/583) قول الدارقطني.
(1) هو: محمد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم، أبو جعفر، ولد بعد الثمانين ومئة، وتوفي سنة ست وستين ومئتين. ترجمته في: "الجرح والتعديل" (8/5) ، و"تاريخ بغداد" (2/346- 347) ، و"تهذيب الكمال" (26/24 الترجمة 5427) ، و"سير أعلام النبلاء" (12/582-584) ، و"ميزان الاعتدال" (3/632) .
(2) كذا في الأصل و"الملخص"، ولم نقف على ترجمة لمحمد بن عبد الله بن عبدان، ويغلب على ظننا أن كلمة «عبدان» محرفة عن «غيلان» ، فإن الخطيب البغدادي ذكر في "تاريخ بغداد" (5/445) محمد بن عبد الله بن غيلان، أبا بكر الخراز المعروف بـ"السوسي"، وروى عن البرقاني أنه قال: «قال لنا أبو الحسن الدارقطني: محمد ابن عبد الله بن غيلان الخزاز كان من ثقات المسلمين» .
وروى عن عبد العزيز بن علي الأزجي ومحمد بن إسماعيل بن عمر البجلي؛ قالا: قال لنا أبو الحسن الدارقطني: «كان شيخنا محمد بن عبد الله بن غيلان من الثقات» .
[336] روى الخطيب في "تاريخ بغداد" (2/366- 367) عن البرقاني أنه قال: «سمعت أبا الحسن الدارقطنيَّ يقول: يعلى ومحمد وعمرو وإدريس وإبراهيم بنو عُبيد الطنافسيون كلهم ثقات» .
(3) هو: أبو عبد الله، الطنافسي الكوفي، ولد سنة سبع وعشرين ومئة، وتوفي سنة ثلاث ويقال: خمس ومئتين. -[281]-
ترجمته في: "التاريخ الكبير" (1/173) ، و"الجرح والتعديل" (8/10) ، و"تهذيب الكمال" (26/54 الترجمة 5440) ، و"سير أعلام النبلاء" (9/436- 438) ، و"ميزان الاعتدال" (3/639) .
اسم الکتاب : سؤالات السلمي المؤلف : السلمي، أبو عبد الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 280
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست